[SIZE=egypt] [/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] القسام ـ خاص : بعد خوض العدو الصهيوني لحربين الأولى عام 2006م على لبنان و الثانية نهاية العام 2008م على قطاع غزة، تعرضت القوات البرية الصهيونية المدرعة إلى خسائر فادحة على يد المقاومة، فاتجهت أنظار العدو الصهيوني نحو تطوير نظام دفاعي آلي متطور للآليات ضد القذائف والصواريخ مثل: (الآر بي جي) و (الكورنيت) وحتى صواريخ الطائرات، وهو ما دفع شركة رفائيل للصناعات العسكرية الصهيونية للعمل على إنتاج مثل هذا النظام. [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] طورت شركة رفائيل للصناعات العسكرية الصهيونية نظاماً أسمته TROPHY وهو نتاج عشر سنوات من الأبحاث والتجارب وهو تقليد للنظام الروسي "أرينا" والذي وضعت مخططاته في روسيا منذ عشرين عاماً غير أنه لم يصنع بكميات كبيرة ولم تدخله روسيا حيز التنفيذ والخدمة، ويعتقد أن الولايات المتحدة زودت الكيان الصهيوني بمخططات النظام الروسي بعد أن حصلت عليها عبر جواسيس لها، ما ساعد الشركة الصهيونية على قطع شوط كبير وبسرعة في هذا المجال ما بين عامي 2006 وحتى أواخر 2009م. [/SIZE][SIZE=egypt] [/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] حتى أعلنت الشركة عن تجارب ناجحة للنظام في شهر آب/أغسطس 2009 والبدء بتركيبه على عدد من دبابات المركافا الموجودة فعلاً في الخدمة مع بداية عام 2010 إضافة إلى إدخال النظام الجديد TROPHY للتركيب على خطوط إنتاج دبابات الميركافا الجديدة مما يعني جيلاً كاملاً من الدبابات مزوداً بهذا المجال. [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] النظام TROPHY (المعطف) [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] يشكل هذا النظام قبة نصف كروية حول الدباباة نصف قطرها 30م تعمل آلياً على تدمير أي تهديد متجه نحوها، سواءً كان صاروخاً أو قذيفة مضادة للدروع وسواء كان من سلاح محمول أو من دبابة أخرى أو طائرة وهو فعال جداً في وجه أسلحة مثل الـ"آر.بي.جي" والـ"كورنيت". [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] كيف يعمل TROPHY (المعطف) [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] [/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] لا زالت المعلومات المتوفرة والمسموح بنشرها من قبل العدو حول هذا النظام قليلة نسبياً غير أنه عرف حتى الآن أن النظام يتكون من عدة رادارات مسطحة وحساسات وفوهات إطلاق قذائف (شبيهة ببندقية الكتف) موزعة في أماكن استراتيجية على محيط هيكل الآلية أو الدبابة، حيث تعمل مجتمعة على ثلاثة مراحل بدءً من رصد وكشف مصدر التهديد من خلال الرادار المسطح مروراً بتحديدالمسار للقذيفة مصدر التهديد حتى إن كان لولبيا بواسطة الحساسات المحيطة بهيكل الدبابة انتهاءً بتحديد الفوهة المناسبة لفتحها وإطلاق القذيفة المعترضة منها بالاتجاه المناسب باستخدام التحكم المركزي والآلي، ومن ثم تقوم القذيفة باعتراض مصدر التهديد أو تفجر نفسها بالقرب منه لتفجيره وإضعاف تأثيره وذلك من مسافة آمنة لا تقل عن 30 متراً. [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] هذا وقد زود النظام بدرع واقي يقيه من الاستهداف كما ويعيد تلقيم نفسه تلقائياً إضافة إلى مقدرته على التصدي لعدة قذائف أو صواريخ متجهة نحو الدبابة من عدة اتجاهات في آن واحد وتبلغ كلفة النظام الواحد 350 ألف دولار وكما تدّعي شركة رفائيل أنه اختبر بفعالية ضد قذائف الـ"أر.بي.جي29". [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] لمن الغلبة للـ TROPHY "الصهيونية" أم للـ RPG-30 الروسية؟ [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] [/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] الـ"RPG-30" الروسية نظام كتفي حديث مضاد للدروع، وعلى عكس جميع المنظومات السابقه المشابهه فإن النظام الجديد مصمم لتخطي وتجاوز المنظومات كنظام تروفي Trophy والروسي أرينا ARENA-E . [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] القاذف الجديد مشابهه للقاذف الأقدم RPG-27 فجسمه مصنوع من الألياف الزجاجيه المقواة، وهو من أسلحة الرميه الواحده (يُلقى بعيداً بعد ذلك) ومن عيار 105 ملم، والسر في تميز هذا القاذف حتى الآن، هو إشتماله على مقذوف فرعي –مقذوف طُعم أو فخ- آخر يعمل على تحفيز مركز السيطره في منظومة مثل TROPHY لاعتراضه كتهديد يستهدف الدبابة، في حين تكون الرأس الحربيه الأساسيه - من النوع الترادفي tandem - تطير خلف الرأس الفرعي بمسافة آمنه من الإصابه، تبلغ عدة أمتار، لتكمل طريقها بعد ذلك نحو الدروع الرئيسه، فقد أكدتً اختبارات "رفائيل" المصنعة للنظام "TROPHY" أنه يحتاج لفاصل زمني ليس أقل من (0.2-0.4) ثانية لإعادة التذخير والإطلاق، والفكره في القاذف "RPG-30" تعمل على عدم توفير هذه الفرصه للنظام للإستعداد لاعتراض الرأس الحربي الأساسي المتابع في اتجاهه وحركته للمقذوف الفرعي الأول (الطعم). [/SIZE][SIZE=egypt] للرأس الحربي الأساسي القدره على إختراق 600 – 650 ملم من الدروع المتجانسه بعد تجاوز الدروع التفاعليه، وزن القاذف وهو جاهز للرمي 10.3 كلغ، ومداه الفعال يبلغ 200م. [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] نظام حماية للأفراد [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] وقد ذكرت صحيفة "معاريف" أن الصناعات العسكرية تعمل على تطوير منظومة الحماية ليس فقط للدبابات والاليات المدرعة، بل للأفراد أيضاً بحيث يستطيع المقاتلون حملها على ظهورهم، لتحمي قوات سلاح المشاة من إطلاق الصواريخ، مشيرة إلى أنه جرى تخفيف وزنها لتصل الى 20 كيلوغراماً. ويطلق على هذه المنظومة اسم "سهم حاد" وتعمل من خلال تشخيص صواريخ وقذائف المهاجم عبر رادار صغير ثم يتم اطلاق صاروخ صغير باتجاهها، ينفجر بالقرب منها ويدمرها في الجو. [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] ومن أجل تسهيل استخدامها للأفراد، يتم حمل المنظومة على حمالة خاصة، بدلاً من آلية، وخاصة عندما يكونون داخل ميدان مفتوح، أو داخل مبنى، بحيث يستطيعون نصب المنظومة على سقف المبنى أو مقابل النوافذ، وتقوم المنظومة حينئذٍ في الدفاع عن الجنود في مواجهة الصواريخ والقذائف المستهدفة لهم. [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] ولكن رغم ما يسعى إليه العدو الصهيوني من تطوير قدرات جنوده باستخدام تقنيات عالية ، والتي يقوم بإنتاجها بعد عشرات السنين لتحصين جيشه ، إلا انه ورغم ذلك ورغم قوة العتاد الصهيوني فانه في النهاية إلى زوال ، مادام من يقاتل أمامه جيش من المجاهدين يتمترسون بالعقيدة الإسلامية وبقرآن ربهم وسنة نبيهم ، والى ذلك كله هو السير على قول الله تعالى "واعدو ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم " فالغلبة في النهاية بإذن الله للمجاهدين الذين وهبوا الغالي والنفيس من اجل كلمة التوحيد ودينهم ووطنهم [/SIZE][SIZE=egypt] . [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي [/SIZE][SIZE=egypt] نظام TROPHY (المعطف) الية عمل القاذف RPG-30 [/SIZE][SIZE=egypt] [/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] آلية ومراحل عمل النظام TROPHY [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] [/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] RPG-30قاذف [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt][/SIZE] [SIZE=egypt] [/SIZE] [SIZE=egypt] آلية عمل القاذف RPG-30 [/SIZE][SIZE=egypt][/SIZE] |
Wikipedia
نتائج البحث
النفس حيرى
الثلاثاء، 28 يونيو 2011
قاهر الدبابات الصهيونية الأكثر تحصيناً
الرؤوس الحربية الترادفية
الـــرؤوس الحربيـــة الترادفيـــةtandem warhead
صممت أجيال الصواريخ الموجهة المضادة للدروع أمثال TOW2A و MILAN2 و HOT2 وغيرهما العديد من المنظومات الروسية المشابهة ، بحيث تكون مزودة برؤوس حربية ثنائية ومترادفة tandem warhead ، تستخدم لتحفيز طبقة قراميد الدروع التفاعلية المتفجرة ERA الواقية للدروع الرئيسة ، وبذا تبقى الشحنة الأساسية فعالة لاختراق دروع الهدف المصفح . فنتيجة لظهور وتطور الدروع التفاعلية الحديثة ، التي أصبحت تغطي العديد من دبابات المعركة الرئيسة ، كالروسية T-90 و T-72 (بل وحتى الأمريكية M1A2 Abrams TUSK والبريطانية Challenger 2 التي باتت تستخدمها ضمن النسخة المخصصة لحرب المدن) بدا من المفيد اللجوء لخيار الرؤوس الحربية مزدوجة الشحنة .
لقد أظهرت الاختبارات الحديثة أن هذه الرؤوس الحربية التي تستخدم مرحلتين من مراحل الانفجار two stages of detonation ، فعّالة ليس فقط عند مواجهة الدروع التفاعلية ، بل أيضاً في التعامل مع الدروع القفصية cage armor التي تصمم لحماية العربات المدرعة والدبابات وتشكيل حاجز محيطي حولها . تقوم فكرة عمل السلاح على وضع شحنة ابتدائية متفجرة على شكل شحنة مشكلة Shaped charge في مقدمة مسبار أو مجس طويل probe ، مثبت على مقدمة الرأس الحربي الرئيس للقذيفة ، عمل المجس وشحنته الانفجارية ، ينحصر في تحفيز وتفجير قرميد الدروع التفاعلية أولاً ، وذلك خلال حدوث الاتصال المادي معها ، فيتهيأ الطريق أمام الشحنة الرئيسة main shaped charge للتقدم والانفجار في نفس الموقع same location الذي هاجمت منه الشحنة الابتدائية ، بحيث يمر نفاث jet الشحنة الرئيسة من نفس الطريق ومن ثم اختراق دروع الهدف main armour . أظهرت الاختبارات أيضاً أن هذا النوع من الرؤوس فعال فقط ضد الدروع التفاعلية المتفجرة ، ولكنه ليس بنفس الدرجة تجاه الدروع التفاعلية غير المتفجرة non-explosive reactive armor والتي لا يوجد فيها بطانة داخلية متفجرة ، تتفاعل مع الشحنة الحربية الابتدائية .
في بداية أعمال التطوير ، اختبر المصممون عدة أنواع من الرؤوس الحربية ، وباستخدام تراكيب مختلفة لبطانات liners الشحنات المشكلة ، مثل نصف الكروي semi-spherical والمخروطي conical . كما تم اختبار أنواع مختلفة من المتفجرات ، مثل hexogen و hexoflen و octoflen والمتفجرات البلاستيكية منخفضة الحساسية low-sensitive ، واختبر المصممون مواد أغطية للرؤوس الحربية ، لاختيار الرأس الحربي الابتدائي للشحنة الترادفية tandem . التجارب أثبتت أن أحد أفضل الأشكال القادرة على تحفيز initiation المادة المتفجرة في الدروع التفاعلية ومن ثم إتاحة الطريق أمام الشحنة الرئيسة ، هي القذيفة المشكلة انفجارياً Explosively Formed Projectile أو اختصاراً EFP ، حيث أن الموجات الصدمية shockwaves المولدة بهذه الشحنة كفيلة بإشعال متفجرات قراميد الدروع المصابة . وتزود الشحنة EFP عادة ببطانة معدنية بزاوية منفرجة لنحو 140 – 170 درجة ، وبمتوسط سماكه للبطانة يبلغ 1 – 2 % من قطر الشحنة الأمامية forward charge . هذا النوع من الرؤوس الحربية مناسب لاختراق الدروع المتجانسة homogenous armor والدروع الفراغية spaced armor والدروع المركبة composite armor وبالطبع الدروع النشيطة active armor (تتفاوت هذه القدرات بشكل عام حسب الطبيعة المادية للهدف) .
يقدر زمن التأخير time delay المطلوب بين انفجار الشحنتين بنحو 50 - 300 مايكروثانية (microsecond = جزء من المليون جزء من الثانية) ، وعملية توقيت وتأخير زمن الانفجاريين هذه مهمة جداً لعدة أسباب ، أولها لمنع الشحنة الثانية الرئيسة من التحفز والانفجار قبل إتمام عملية تدمير التدريع التفاعلي بواسطة الشحنة الابتدائية وإزاحته من موقعه ، الفاصل التأخيري delay interval مهم أيضاً لمنع موجة النفاث jet blast للشحنة الرئيسة من اللحاق وإدراك overtaken موجة النفاث للشحنة الابتدائية الأولى (زمن تأخير مفرط وزائد عن الحد يمكن أن يتطلب زيادة في في مسافة المباعدة stand-off range للشحنة المتفجرة الرئيسة ، وتخفيض في سرعة القذيفة ، كما وقد يؤدي التأخير المفرط لزيادة التفاعل interaction بين الشحنتين) .
من ضمن الترتيبات الأخرى التي اختبرت وأثبتت نجاحها ، وضع حاجز barrier بين الشحنتين الرئيسة والابتدائية . الحاجز مصمم بسماكة منخفضة نسبياً حتى لا يؤثر على تكون نفاث ومسافة المباعدة الفضلى للشحنة الرئيسة . بعض التصاميم ألحقت ثقوب تهوية وتنفيس vent للغازات الناتجة عن انفجار الشحنة الابتدائية ، فتصريف الغازات يجب أن يكون سريع وفعال ، حتى يجعل مستويات الضغط على حاجز الحماية في مستواه الأدنى .
.
صممت أجيال الصواريخ الموجهة المضادة للدروع أمثال TOW2A و MILAN2 و HOT2 وغيرهما العديد من المنظومات الروسية المشابهة ، بحيث تكون مزودة برؤوس حربية ثنائية ومترادفة tandem warhead ، تستخدم لتحفيز طبقة قراميد الدروع التفاعلية المتفجرة ERA الواقية للدروع الرئيسة ، وبذا تبقى الشحنة الأساسية فعالة لاختراق دروع الهدف المصفح . فنتيجة لظهور وتطور الدروع التفاعلية الحديثة ، التي أصبحت تغطي العديد من دبابات المعركة الرئيسة ، كالروسية T-90 و T-72 (بل وحتى الأمريكية M1A2 Abrams TUSK والبريطانية Challenger 2 التي باتت تستخدمها ضمن النسخة المخصصة لحرب المدن) بدا من المفيد اللجوء لخيار الرؤوس الحربية مزدوجة الشحنة .
لقد أظهرت الاختبارات الحديثة أن هذه الرؤوس الحربية التي تستخدم مرحلتين من مراحل الانفجار two stages of detonation ، فعّالة ليس فقط عند مواجهة الدروع التفاعلية ، بل أيضاً في التعامل مع الدروع القفصية cage armor التي تصمم لحماية العربات المدرعة والدبابات وتشكيل حاجز محيطي حولها . تقوم فكرة عمل السلاح على وضع شحنة ابتدائية متفجرة على شكل شحنة مشكلة Shaped charge في مقدمة مسبار أو مجس طويل probe ، مثبت على مقدمة الرأس الحربي الرئيس للقذيفة ، عمل المجس وشحنته الانفجارية ، ينحصر في تحفيز وتفجير قرميد الدروع التفاعلية أولاً ، وذلك خلال حدوث الاتصال المادي معها ، فيتهيأ الطريق أمام الشحنة الرئيسة main shaped charge للتقدم والانفجار في نفس الموقع same location الذي هاجمت منه الشحنة الابتدائية ، بحيث يمر نفاث jet الشحنة الرئيسة من نفس الطريق ومن ثم اختراق دروع الهدف main armour . أظهرت الاختبارات أيضاً أن هذا النوع من الرؤوس فعال فقط ضد الدروع التفاعلية المتفجرة ، ولكنه ليس بنفس الدرجة تجاه الدروع التفاعلية غير المتفجرة non-explosive reactive armor والتي لا يوجد فيها بطانة داخلية متفجرة ، تتفاعل مع الشحنة الحربية الابتدائية .
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 800x223.
في بداية أعمال التطوير ، اختبر المصممون عدة أنواع من الرؤوس الحربية ، وباستخدام تراكيب مختلفة لبطانات liners الشحنات المشكلة ، مثل نصف الكروي semi-spherical والمخروطي conical . كما تم اختبار أنواع مختلفة من المتفجرات ، مثل hexogen و hexoflen و octoflen والمتفجرات البلاستيكية منخفضة الحساسية low-sensitive ، واختبر المصممون مواد أغطية للرؤوس الحربية ، لاختيار الرأس الحربي الابتدائي للشحنة الترادفية tandem . التجارب أثبتت أن أحد أفضل الأشكال القادرة على تحفيز initiation المادة المتفجرة في الدروع التفاعلية ومن ثم إتاحة الطريق أمام الشحنة الرئيسة ، هي القذيفة المشكلة انفجارياً Explosively Formed Projectile أو اختصاراً EFP ، حيث أن الموجات الصدمية shockwaves المولدة بهذه الشحنة كفيلة بإشعال متفجرات قراميد الدروع المصابة . وتزود الشحنة EFP عادة ببطانة معدنية بزاوية منفرجة لنحو 140 – 170 درجة ، وبمتوسط سماكه للبطانة يبلغ 1 – 2 % من قطر الشحنة الأمامية forward charge . هذا النوع من الرؤوس الحربية مناسب لاختراق الدروع المتجانسة homogenous armor والدروع الفراغية spaced armor والدروع المركبة composite armor وبالطبع الدروع النشيطة active armor (تتفاوت هذه القدرات بشكل عام حسب الطبيعة المادية للهدف) .
يقدر زمن التأخير time delay المطلوب بين انفجار الشحنتين بنحو 50 - 300 مايكروثانية (microsecond = جزء من المليون جزء من الثانية) ، وعملية توقيت وتأخير زمن الانفجاريين هذه مهمة جداً لعدة أسباب ، أولها لمنع الشحنة الثانية الرئيسة من التحفز والانفجار قبل إتمام عملية تدمير التدريع التفاعلي بواسطة الشحنة الابتدائية وإزاحته من موقعه ، الفاصل التأخيري delay interval مهم أيضاً لمنع موجة النفاث jet blast للشحنة الرئيسة من اللحاق وإدراك overtaken موجة النفاث للشحنة الابتدائية الأولى (زمن تأخير مفرط وزائد عن الحد يمكن أن يتطلب زيادة في في مسافة المباعدة stand-off range للشحنة المتفجرة الرئيسة ، وتخفيض في سرعة القذيفة ، كما وقد يؤدي التأخير المفرط لزيادة التفاعل interaction بين الشحنتين) .
من ضمن الترتيبات الأخرى التي اختبرت وأثبتت نجاحها ، وضع حاجز barrier بين الشحنتين الرئيسة والابتدائية . الحاجز مصمم بسماكة منخفضة نسبياً حتى لا يؤثر على تكون نفاث ومسافة المباعدة الفضلى للشحنة الرئيسة . بعض التصاميم ألحقت ثقوب تهوية وتنفيس vent للغازات الناتجة عن انفجار الشحنة الابتدائية ، فتصريف الغازات يجب أن يكون سريع وفعال ، حتى يجعل مستويات الضغط على حاجز الحماية في مستواه الأدنى .
المـدرعــات ( مراحل التطور ) .
المـدرعــات
مراحل تطورها و تقدمها
مراحل تطورها و تقدمها
اصل الدبابات فى التاريخ القديم هو العجلات الحربية التى استخدمها
المصرين القدماء و من بعدهم الهكسوس و من بعدها البابلين و الاشورين
و الفرس و الرومان و اختلف شكل العربات الحربية و اسلوب استخدامها
من حضارة الى اخرى
المصرين القدماء و من بعدهم الهكسوس و من بعدها البابلين و الاشورين
و الفرس و الرومان و اختلف شكل العربات الحربية و اسلوب استخدامها
من حضارة الى اخرى
و يسمى سلاح المدرعات سلاح الفرسان
الدبابات فى التاريخ الحديث
ظهرت الدبابات لاول مرة فى معركة السلوم فى 15 سبتمبر 1916م
و منذ ذلك التاريخ اثبت الدبابات كفائتها كسلاح فعال فى المعارك البرية و اثبتت
انها ليست مجرد اجسام صلبة تتحرك لحماية جندى المشاة فحسب بل هى وحدة قتالية و نظام
متطور و متكامل فى المواصفات و القدرات.
و ظلت الدبابات مجرد جسم مصفح لحماية الافراد و الجنود المشاة حتى اندلعت الحرب
العالمية الثانية و هنا بداء تطور الدبابات كسلاح مستقل
و منذ ذلك التاريخ اثبت الدبابات كفائتها كسلاح فعال فى المعارك البرية و اثبتت
انها ليست مجرد اجسام صلبة تتحرك لحماية جندى المشاة فحسب بل هى وحدة قتالية و نظام
متطور و متكامل فى المواصفات و القدرات.
و ظلت الدبابات مجرد جسم مصفح لحماية الافراد و الجنود المشاة حتى اندلعت الحرب
العالمية الثانية و هنا بداء تطور الدبابات كسلاح مستقل
صورة للدبابات المستخدمة فى الحرب العالمية الاولى
بداية تطور الدبابات
مع اندلاع الحرب العالمية الثانية حيث كانت الاشتباكات الجماعية المدرعة
فى الصحراء الغربية فى مصر دائرة و مستعرة ظهرت الحاجة الى تطور الدبابات من مجرد جسم معدنى مصفح يقوم بحماية الجنود داخلها الى وحدة قتال لها خصائص جديدة
فى الصحراء الغربية فى مصر دائرة و مستعرة ظهرت الحاجة الى تطور الدبابات من مجرد جسم معدنى مصفح يقوم بحماية الجنود داخلها الى وحدة قتال لها خصائص جديدة
بدائت مراحل تطور الدبابات من تطوير المدافع
عند مواجهة دبابة لدبابة اخرى فى ميدان المعركة تكون الغلبة و القوة للدبابة
ذات المدفع القوى بمعنى اصح للدبابة ذات المدى الاكبر و المدفع ذو العيار الاثقل
و بالتالى فوهة اطلاق اكبر للمدفع و ايضا غرفة احتراق اكبر حجما
ذات المدفع القوى بمعنى اصح للدبابة ذات المدى الاكبر و المدفع ذو العيار الاثقل
و بالتالى فوهة اطلاق اكبر للمدفع و ايضا غرفة احتراق اكبر حجما
و كان اكبر المدافع الموجودة خلال الحرب العالمية الثانية هو
مدفع الدبابة الالمانية (ليونارد -2)
عيار 140 مم
مدفع الدبابة الالمانية (ليونارد -2)
عيار 140 مم
و المدفع الامريكى عيار 140 مم الذى حل محل المدفع الـ120 مم فى نهاية الحرب العالمية
الثانية بعدما واجهت الدبابات الامريكية الفشل امام الدبابات الالمانية لقوة مدافع الدبابات الالمانية
و لكن المدفع الامريكى ذوالعيار الـ 140 مم كان يوجد به عيب هو انخفاض عدد
القذائف الممكن تخزينها داخل الدبابة مقارنة بالمدفع الـ120 مم
و لذلك قررت القيادة الامريكية العودة الى المدفع عيار 120 مم و استمرار عمليات التطوير له
اولا :اعمال تطوير مدافع الدبابات
الثانية بعدما واجهت الدبابات الامريكية الفشل امام الدبابات الالمانية لقوة مدافع الدبابات الالمانية
و لكن المدفع الامريكى ذوالعيار الـ 140 مم كان يوجد به عيب هو انخفاض عدد
القذائف الممكن تخزينها داخل الدبابة مقارنة بالمدفع الـ120 مم
و لذلك قررت القيادة الامريكية العودة الى المدفع عيار 120 مم و استمرار عمليات التطوير له
اولا :اعمال تطوير مدافع الدبابات
تضمنت اعمال تطوير مدافع الدبابات شقين
الشق الاول :- تطوير المدفع نفسة و غرفة الاحتراق
الشق الثانى :- تطوير القذيفة المنطلقة من المدفع
الشق الاول :- تطوير المدفع نفسة و غرفة الاحتراق
الشق الثانى :- تطوير القذيفة المنطلقة من المدفع
1- استخدام ذخائر ذات مادة قاذفة لها قدرة على الاحتراق السريع و تؤدى الى سرعة تحرك المقذوف الى الامام داخل ماسورة المدفع
2- استخدام صلب عالى المقاومة فى تصنيع موالسير المدافع لدية قدرة على تحمل الاضغط العالى الناتج عن احتراق المادة القاذفة و القدرة على تحمل درجة الحرارة العالية الناتجة من الاحتراق داخل غرفة الاحتراق
3- استخدام مواد سائلة فى القذائف المستخدمة و المرج بينها و بين المواد الصلبة
ثانيا: اعمال تطوير التدريع
من نقاط الضعف القاتلة للدبابات هو ضعف التدريع و فى خلال عمر الدبابات كانت الدبابات الاكثر تدريعا هى الاقدر على الفوز بالمعارك و الخروج منها بأقل خسائر
و هناك نوعين من الدروع التى يمكن تدريع الدبابات بها
أ- الدرع السلبى ب- الدرع الايجابى
أ- الدرع السلبى
هو الدرع الذى يقوم بحماية الدبابة فقط عند اصطدام القذيفة او الصاروخ القادم للدبابة و تتم الحماية عن الاصتطادم بالدبابة عن طريق قوة تحملة للضغط و الحرارة و عدم اختراقة من قبل القذيفة المنفجرة و المحافظة على طاقم الدبابة و اجهزتها سليمة و قدرتها على اتمام المهمة الموكلة اليها
و هو الذى كان يتم تطويرة منذ بداية تطوير الدبابات فى بداية الحرب العالمية الثانية
ب- الدرع الايجابى
هو الدرع الذى يقوم بأستشعار المقذوفات المنطلقة تجاة الدبابة و التعامل معها قبل انت تصل للدبابة و هو عبارة عن طبقتين الاولى الخارجية من اللدائن
من مشتقات البترول تشتعل لتواجة اشتعال القذيفة و انفجارها و لتبسيط الفكرة
من مشتقات البترول تشتعل لتواجة اشتعال القذيفة و انفجارها و لتبسيط الفكرة
تقوم الفكرة على اساس اشعال نيران لتواجة النيران التى سببتها القذيفة المهاجمة للدرع
و الطبقة الثانية هى الدرع المعدنى المصفح العادى و الذى يظل سليم و يتم تدريع هذة الدروع المعدنية بأستخدام اليورانيوم المستفذ الخامل و الذى يتميز بكثافة عالية تزيد كثيرا عن الصلب العادى
ثالثا:- تطوير فى الحماية الذاتية للدبابة
شملت اعمال تطوير الحماية الذاتية تقليل المساحة المعرضة للمواجهة و تقليل الارتفاع و زيادة
امكانية الاخفاء و التموية لتعمية نظم الروئية المعادية و تطوير انظمة اطفاء الحرائق الخارجية و الداخلية و اضافة وسائل التطهير الكيماوى و الوقاية من الاشعاع الذرى و تقليل زمن اصلاح
الدبابة المصابة و الاهم من ذلك تقليل الطاقم الذى يعمل على الدبابة لتقليل
الخسائر البشرية فى القوات
امكانية الاخفاء و التموية لتعمية نظم الروئية المعادية و تطوير انظمة اطفاء الحرائق الخارجية و الداخلية و اضافة وسائل التطهير الكيماوى و الوقاية من الاشعاع الذرى و تقليل زمن اصلاح
الدبابة المصابة و الاهم من ذلك تقليل الطاقم الذى يعمل على الدبابة لتقليل
الخسائر البشرية فى القوات
و من امثلة طرق الحماية الذاتية للدبابة
1- استخدام الدخان فى التموية والخداع فالدخان لدية القدرة على حجب الاشعة الكهرومغناطيسية
2- استخدام دروع لديها القدرة على امتصاص اشعة الليزر التى تطلقها اجهزة التوجية فى الدبابات
الاخرى على الدبابة
الاخرى على الدبابة
رابعا:-تطوير فى زيادة القدرة على المناورة و سرعة التحرك
المعروف عن الدبابات قديما منذ بداية ظهورها انها تحتاج لاراضى معينة للسير عليها و كانت قديما تعانى من من صعوبة المناورة و كانت الدبابات فى الحرب العالمية الثانية
عندما تم تطويرها كانت تعانى من انه عند زيادة سرعتها لا تستطيع المناورة جيدا
عندما تم تطويرها كانت تعانى من انه عند زيادة سرعتها لا تستطيع المناورة جيدا
و لتوضيح فكرة المناورة بأستخدام الدبابة و طريقة دوران الدبابة
المعروف ان للدبابة 2 جنزير تسير عليهوم و لكى تقوم الدبابة بالأستدارة جهة اليمين
يجب ان يتوقف الجنزير الشمال عن الحركة تمام
والعكس صحيح
و يمكن للدبابة عند توقف احدى الجنازير عن الحركة ان تقوم برسم دائرة كاملة لا انحراف
فيها و ان تدور حول محورها دورة كاملة دون التحرك خارج نطاق الدائرة المرسومة لها
يجب ان يتوقف الجنزير الشمال عن الحركة تمام
والعكس صحيح
و يمكن للدبابة عند توقف احدى الجنازير عن الحركة ان تقوم برسم دائرة كاملة لا انحراف
فيها و ان تدور حول محورها دورة كاملة دون التحرك خارج نطاق الدائرة المرسومة لها
و لذلك فى دبابات الحرب العالمية الثانية عندما كانت الدبابات تسير بسرعات عالية
كانت تفقد بعض القدرة على المقاومة
كانت تفقد بعض القدرة على المقاومة
و كانت الدبابات قديما تمتاز بثقل و زنها و عدم قدرتها على السير فى المستنقعات
و المخاضات و الاراضى الصحراوية ذات الرمال الخفيفة و كانت تعانى من صعوبات
فى عبور الموانع و بطء سرعتها
و لتحسين اداء الدبابات فى المناطق ذات الطبيعة الخاصة تم تطوير
و المخاضات و الاراضى الصحراوية ذات الرمال الخفيفة و كانت تعانى من صعوبات
فى عبور الموانع و بطء سرعتها
و لتحسين اداء الدبابات فى المناطق ذات الطبيعة الخاصة تم تطوير
1- محركات الدبابة
2- جنزير الدبابة و الجسم
1- تطوير محرك الدبابة
تطورت محركات الدبابات من المحركات العادية التى تعمل بالوقود العادى الى المحركات التوربينية
و تم زيادة قدرة المحركات و قدرتها على العمل لمسافات طويلة و زيادة عمرها الافتراضى
و زيادة المسافة التى تسيرها قبل ان تحتاج الى الصيانة الدورية
و تم تعديل تصميم الدبابات لتتكن من من السير فى الماء حمايتها اثناء سيرها فى الماء
و هنا ظهرت الدبابات البرمائية التى لديها القدرة على السباحة فى المياة
و تم زيادة قدرة المحركات و قدرتها على العمل لمسافات طويلة و زيادة عمرها الافتراضى
و زيادة المسافة التى تسيرها قبل ان تحتاج الى الصيانة الدورية
و تم تعديل تصميم الدبابات لتتكن من من السير فى الماء حمايتها اثناء سيرها فى الماء
و هنا ظهرت الدبابات البرمائية التى لديها القدرة على السباحة فى المياة
2- تطوير جنزير الدبابة و الجسم
تم تطوير الجنزير ليتوافق مع مهام الدبابة المختلفة حتى يقل ضغط الجنزير
على الارض التى تسير عليها الدبابة
و تم تطوير الدروع بحيث تكون اخف و لكن دون المساس بقوة و صلابة الدرع
على الارض التى تسير عليها الدبابة
و تم تطوير الدروع بحيث تكون اخف و لكن دون المساس بقوة و صلابة الدرع
المرحلة النهائية من التطوير
التطوير فى نظم القيادة و السيطرة القتالية
تطورت نظم القيادة و السيطرة فى الدبابات بداية من اضافة لاسلكى يمكن الطاقم الموجود
داخل الدبابة من الاتصال بالقيادة الى ان وصلت الى اضافة اجهزة الملاحة المتصلة
بالاقمار الصناعية و اضافة اجهزة الروئية الليلية و وسائل الرماية المختلفة الالية منها و اليدوية
و التى تمكن الدبابة من الاشتباك مع اكثر من هدف معادى فى نفس الوقت
داخل الدبابة من الاتصال بالقيادة الى ان وصلت الى اضافة اجهزة الملاحة المتصلة
بالاقمار الصناعية و اضافة اجهزة الروئية الليلية و وسائل الرماية المختلفة الالية منها و اليدوية
و التى تمكن الدبابة من الاشتباك مع اكثر من هدف معادى فى نفس الوقت
الدبابة ( تشالنجر 2 )
دبابة تشالنجر 2 دبابة تشالنجر 2 هي الدبابة القتالية الرئيسية في الجيش البريطاني، ومهمتها الاساسية تدمير الدبابات المعادية. وتتمتع دبابة تشالنجر 2 بسمعة جيدة من ناحية المتانة، بالرغم من المشاكل التي تعرضت لها اثناء التمارين الصحراوية. وقد تم ادخال تحويرات على نظام تصفية الهواء فيها لجعلها اكثر ملائمة للعمل في المناطق الصحراية الحارة. وقد بدء في انتاج دبابة تشالنجر 2 عام 1986، حيث دخلت الخدمة الفعلية للمرة الاولى عام 1994. ودبابة تشالنجر 2 نسخة معدلة من تشالنجر 1 التي شاركت في حرب الخليج. تمتلك القوات المسلحة البريطانية 400 دبابة من هذا الطراز تقريبا، استخدم قسم منها في البوسنة وكوسوفو. للدبابة طاقم مكون من اربعة اشخاص، وتتمكن من اصابة ثمانية اهداف مختلة في الدقيقة الواحدة. وتتميز بنظام الكتروني للتحكم بالنار. سلاحها الاساسي هو مدفع من عيار 120 ملم بامكانه اطلق قذائف اليورانيوم الناضب. كما تستخدم دبابة تشالنجر 2 قذائف تخترق الدروع وقذائف اخرى شديدة الانفجار. والدبابة مزودة بمدفعين رشاشين احدهما للدفاع الجوي والآخر لمهاجمة القوات البرية المعادية. كما تزود الدبابة ايضا بقنابل دخان. وتتميز الدبابة، اضافة لدرعها المتطور بقمرة قيادة مضادة للهجمات النووية والكيماوية والجرثومية. ويتمتع طاقم دبابة تشالنجر 2 بحجرة قيادة مكيفة الهواء منفصلة عن العتاد الذي تحمله الدبابة زيادة في الامان. ويبلغ معدل سرعة الدبابة 40 كيلومترا في الساعة. |
المدرعة الهجومية الروسية bmpt متعددة الأغراض
المدرعة الهجومية الروسية
BMPT
إن ساحة المعركة اليوم زاخرة بالأعداء المدججين بالأسلحة الصغيرة والفعالة مثل RPG-7 وغيرها ، ناهيك عن عربات المشاة المدرعة ، المجهزة بصواريخ موجهه مضادة للدروع ، والتى تشكل خطراً حقيقياً يهدد الدبابات . وفى البيئات الحضرية والمركبة ، يسهل عمل الكمائن AMBUSH ، وخير دليل على ذلك الأضرار والخسائر التى لحقت بعربات ودبابات القوات الأمريكية فى العراق ، بالرغم من تفوقها التقني ، وذات الموقف الذي لحق بالقوات الروسية خلال إقتحامها للعاصمة غروزني .
BMPT
إن ساحة المعركة اليوم زاخرة بالأعداء المدججين بالأسلحة الصغيرة والفعالة مثل RPG-7 وغيرها ، ناهيك عن عربات المشاة المدرعة ، المجهزة بصواريخ موجهه مضادة للدروع ، والتى تشكل خطراً حقيقياً يهدد الدبابات . وفى البيئات الحضرية والمركبة ، يسهل عمل الكمائن AMBUSH ، وخير دليل على ذلك الأضرار والخسائر التى لحقت بعربات ودبابات القوات الأمريكية فى العراق ، بالرغم من تفوقها التقني ، وذات الموقف الذي لحق بالقوات الروسية خلال إقتحامها للعاصمة غروزني .
من أجل مواجهة ذلك كله ، طورت إحدى الشركات الروسية الرائدة فى هذا المجال ، عربة خاصة لدعم الدبابات وقادرة على مواجهة خطر الأسلحة المضادة للدبابات . العربة الجديدة أُطلق عليها BMPT ، وهي مسلحة تسليحاً ثقيلاً ، يشتمل على أربعة قواذف صواريخ مضادة للدبابات ، ومدفعين من عيار 30 ملم . يتألف طاقم العربة من خمسة أفراد ، وأهم مميزاتها إمكانية إطلاق صواريخها ( إثنان على كل جانب ) على عدد من الأهداف ، أقصاها ثلاثة فى نفس الوقت ، وذلك عبر إستخدام مسارات مستوية أو مرتفعة . الصواريخ هي من نوع AT-6 Shterm-SM ، ويصل مداها الأقصى إلى 5.500 – 6000 م ، الرؤوس الحربية لهذه الصواريخ على شاكلتين ، شحنة جوفاء Hollow Charge ( تستطيع إختراق نحو 800 ملم من الفولاذ ) وأخرى بمتفجرات الوقود الجوي ، وهذا الأخير مصمم لمهاجمة الجنود وأفراد الكمائن المختبئين خلف الأسوار والحوائط . المدافع الرشاشة هي من نوع 2A42 ، وهي ذاتها المثبته على الحوامة الروسية MI-28 ، ويمتلك هذين المدفعين مدى أقصى فعال يصل إلى 4000 م ، وعند التعامل مع أهداف خفيفة التدريع ، يصل مدى المدفعين المؤثر إلى 2500 م .
يتم إطلاق النار بين المدفعين ، بالتناوب وذلك بواسطة مخزني ذخيرة بقدرة كلية تبلغ 850 طلقة . مما يضمن تغطية نارية مستمرة من دون أن يؤدي ذلك إلى حماوة الفوهتين . العربة مزودة ببصريات ونظام حديث للسيطرة على النيران ، يخولها التعامل مع أهدافها فى الليل والنهار ، كما أنها مزودة بمدفع رشاش محوري من عيار 7.62 ملم ، مع 2000 طلقة . وبالإضافة للأهداف الأرضية ، تستطيع العربة التعامل مع الأهداف الجوية ، منخفضة الطيران والسرعة ، كالحوامات الهجومية .
الدبابة الأمريكية إبرامز إم 1 abrams-m1
تعد دبابة القتال الرئيسية abrams-m1 بمثابة العمود الفقري للقوات المدرعة الأمريكية ، و كذلك القوات المدرعة للعديد من حلفائها ، و قد بدأ تصميم النموذج الرئيسي للدبابة في العام 1976عن طريق شركة جنرال دينامكس و إنتهت الشركة من التجــارب الأولية علي النمـوذج و إعداد خط الإنتاج الرئيسي في العام 1978 و بدأ تسليم الوحدات الأولي من الدبابة للقوات المدرعة الأمريكية في 28 فبراير1980 لتوضع قيد الإختبار العملي لقياس قدراتها القياسية بشكل عملي ، و الدبابة ABRAMS-M1 إستخدمت في نموذجها الأول ABRAMS-M1 مدفع من عيار 105 مم يعمل مع عدة انواع من الذخائر سواء العادية أو المتخصصة و قد تم تعديل هذا المدفع فيما بعد أثناء إجراء التطويرات علي النموذج الرئيسي للوصول إلي الطرازات الأخري من الدبابة . و قد إستخدمت شركة جنرال دينامكس في تصميم و صناعة الدبابة ABRAMS-M1 بطرازاتها المختلفة محرك توربيني من طراز AGT-1500 turbine engine بقوة دفع تبلغ 1500 حصان ، فإذا لاحظنا أن وزن النموذج الأول من الدبابة ABRAMS و هو الـنموذج M1 يبلغ 60 طن نجد أن معدل قوة الدفع للوزن يبلغ 25 حصان لكل طن ، و هو معدل مرتفع نسبيا بشكل كبير خاصة إذا ما قورن بالدبابات الروسية من نفس الفئة ، مما منح الدبابة قدرات حركية فائقة جعلت سرعتها القصوي تبلغ 45 ميل / ساعة كما بلغت قدرتها علي البلوغ لسرعة 20 ميل / ساعة من التوقف في 7 ثواني فقط ، كل هذه العناصر التي يتميز بها محرك الدبابة منحتها قدرة عالية علي المناورة أثناء السير بسرعات عالية كما منحتها القدرة علي إتخاذ مناورات و زوايا حادة أثناء السير في حالة الإشتباك . محرك الدبابة M1 من طراز AGT-1500 turbine engine المواصفات الفنية للدبابة ABRAMS-M1 : الشركة المصنعة : جنرال دينامكس . الوزن : 60 طن . الطول حتي حافة المدفع : 384.5 بوصة . الإرتفاع عند أقصي نقطة : 93.5 بوصة . العرض : 143.8 بوصة . المحرك : محرك توربيني من طراز AGT-1500 turbine engine . قوة الدفع : 1500 حصان . معدل القوة للوزن : 25 حصان / طن . عدد نقلات السرعة : 4 نقلات أمامية و 2 نقلة خلفية . السرعة القصوي : 45 ميل / ساعة . زمن الوصول لسرعة 20 ميل / ساعة : 7 ثواني . المدي : 275 ميل . التسليح الرئيسي : مدفع رئيسي عيار 105 مم . الطاقم : 4 أفراد . التسليح الثانوي : مدفع من طراز M2 0.50 CAL MACHINEGUN . مدفع من طراز M240 7.62 MACHINEGUN . ====================== دبابة القتال الرئيسية ABRAMS M1A1 ====================== و الدبابة M1A1 هي نموذج معدل من دبابة القتال الرئيسي M1 و هي دبابة قتال رئيسية مزودة بمدفع أملس من عيار 120 مم كتسليح رئيسي ، و هو مدفع من تصميم و تصنيع شركة ( رينيميتال ) الألمانية و يبلغ مداة ما يقرب من 4000 متر ، و مزودة أيضا بمدفع من عيار 50. بوصة من طراز ( BROWNING M2 ) كتسليح ثانوي ، كما زودت أيضا بنظام تدريع معدل و مطور خلاف ذلك الذي أستخدم في الطراز M1 كما زودت بنظام ( PLRS ) و هو نظام تحديد الموقع و الإحداثيات التلقائي ، و التصميم الخارجي للدبابة M1A1 لا يحمل الكثير من الإختلافات عن النموذج الرئيسي M1 و إن كانت تحمل العديد من الإختلافات في الكابينة الداخلية ، فهي مزودة بـ 6 اجهزة بايرسكوب عالية الدقة تتيح لقائد الطاقم رؤية ممتازة بمدي 360 درجة كاملة و بسهولة ، و مزةدو أيضا بجاز تتبع و رؤية حراري فائق الدقة يتيح لها القدرة علي فحص المجال المحيط و تتبع الأهداف بدقة عالية . النموذج M1A1 معدل من الطراز الرئيسي M1 المواصفات الفنية للدبابة ABRAMS-M1 : الشركة المصنعة : جنرال دينامكس . الوزن : 63 طن . الطول حتي حافة المدفع : 387 بوصة . الإرتفاع عند أقصي نقطة : 93.5 بوصة . العرض : 144 بوصة . المحرك : محرك توربيني من طراز AGT-1500 turbine engine . قوة الدفع : 1500 حصان . معدل القوة للوزن : 23.8 حصان / طن . عدد نقلات السرعة : 4 نقلات أمامية و 2 نقلة خلفية . السرعة القصوي : 42 ميل / ساعة . زمن الوصول لسرعة 20 ميل / ساعة : 7.2 ثواني . المدي : 265 ميل . التسليح الرئيسي : مدفع أملس عيار 120مم . الطاقم : 4 أفراد . التسليح الثانوي : مدفع من طراز M2 0.50 CAL MACHINEGUN . مدفع من طراز M240 7.62 MACHINEGUN . |
الصاروخ m-220 tow المضاد للدبابات
====================
الصاروخ m-220 tow المضاد للدبابات
====================
الصاروخ m-220 tow المضاد للدبابات
====================
نظام أمريكي الصنع مضاد للمدرعات ، دخل الخدمة الفعلية في عام 1970 من إنتاج شركة Hughes Aircraft Company و هو يعد أكثر الأسلحة الموجهة المضادة للدبابات إنتشارا في العالم حاليا ، و يعمل في أكثر من 36 دولة كسلاح رئيسي للعمل ضد الدبابات و المدرعات و التحصينات ، نظرا لما يتمتع به من مدي ملائم و قدرة عالية علي الإختراق ، كما إن إستخدامه قد يعتبر سهل نسبيا مقارنة بالصواريخ الأخري في فئته ، مما يتيح نسبة إصابة مرتفعة قد تصل إلي 90% في أحيان كثيرة .
و تتكون منظومة الصاروخ TOW من القاذف و وحدة توجية حرارية و نظام تتبع للأهداف ، و الصاروخ الذي يحمل شحنة تدميرية قادرة علي إختراق ما يقرب من 8 بوصات من التدريع ، و حدة رؤية ليلية تتيح لطاقم الإستخدام قدرة عالية علي تتبع و تدمير الأهداف ليلا ، و النظام TOW لديه القدرة علي العمل في مختلف ظروف الطقس ، و يستطيع العمل بمدي يصل إلي 3750 متر كمدي مؤثر للتدمير .
و قد أدخلت وزارة الدفاع الأمريكية العديد من التعديلات و التطويرات علي المنظومة TOW ، حتي وصل عدد طرازات المنظومة إلي 5 بخلاف النموذج الأساسي M-220 TOW ، و تعد نظم التتبع و الرؤية و إدارة النيران و قدرة المقذوف علي الإختراق هي أبرز التعديلات التي تم إدخالها علي المنظومة الرئيسية .
الطراز BGM-71A Basic TOW :
و هو النموذج الرئيسي للصاروخ TOW الذي ظهر عام 1970 و يحمل قدرة تدميرية عالية و لدية القدرة علي إختراق تدريع يصل إلي 8 بوصات من الصلب المدرع و مدي يصل إلي 3000 متر كمدي مؤثر و يحمل رأس تدميري بقطر 5 بوصات و يعمل بنظام توجيه من طراز TOW Sight Improvement Program .
و هو النموذج الرئيسي للصاروخ TOW الذي ظهر عام 1970 و يحمل قدرة تدميرية عالية و لدية القدرة علي إختراق تدريع يصل إلي 8 بوصات من الصلب المدرع و مدي يصل إلي 3000 متر كمدي مؤثر و يحمل رأس تدميري بقطر 5 بوصات و يعمل بنظام توجيه من طراز TOW Sight Improvement Program .
الطراز BGM-71C Improved TOW :
أو كما يطلق عليه إختصارا ( I-TOW ) و هذا الطراز دخل الخدمة الفعلية عام 1982 ، و له رأس تدميري بقطر 5 بوصات ، و يعمل بمحرك دفع صاروخي بالوقود الجاف منحه مدي أكبر يبلغ 3750 متر كما منحه قدرة أكبر علي التوجه بدقه إلي الهدف .
أو كما يطلق عليه إختصارا ( I-TOW ) و هذا الطراز دخل الخدمة الفعلية عام 1982 ، و له رأس تدميري بقطر 5 بوصات ، و يعمل بمحرك دفع صاروخي بالوقود الجاف منحه مدي أكبر يبلغ 3750 متر كما منحه قدرة أكبر علي التوجه بدقه إلي الهدف .
الطراز BGM-71D TOW 2 :
هو التعديل المباشر علي الطراز I-TOW ، و من أبرز التعديلات التي ظهرت في هذا الطراز تعديل محرك الدفع لمنحق قدرة تسارع أكبر ، كما تم تزويد الرأس التدميري للصاروخ بحدة تتبع حراري عالية الدقة ، و تمت زيادة قطر الرأس التدميري إلي 6 بوصات مما منح الصاروخ قدرة أعلي علي إختراق الدروع و التحصينات .
هو التعديل المباشر علي الطراز I-TOW ، و من أبرز التعديلات التي ظهرت في هذا الطراز تعديل محرك الدفع لمنحق قدرة تسارع أكبر ، كما تم تزويد الرأس التدميري للصاروخ بحدة تتبع حراري عالية الدقة ، و تمت زيادة قطر الرأس التدميري إلي 6 بوصات مما منح الصاروخ قدرة أعلي علي إختراق الدروع و التحصينات .
الطراز BGM-71E TOW 2A :
دخل الخدمة الفعلية في أوخر الثمانينات و يعتبر التعديل الأبرز الذي تم إدخاله علي هذا الطراز هو زيادة القدرة التدميرية للرأس التدميري للصاروخ لمنحه القدرة علي إختراق سمك أكبر من الدروع .الطراز BGM-71F TOW 2B :
و هو من أحدث طرازات المنظومة TOW و أهم ما ظهر علي هذا الطراز من تعديلات هو الإهتمام بموكابة التطورات التي توالت في الفترة الأخيرة في مجال التدريع ، حيث تركزت الجهود في إنتاج هذا الطراز في جعله مناسبا لكي يستخدم ضد الدبابات الحديثة التدريع و كذلك العربات المدرعة ، و يحمل الصاروخ BGM-71F TOW 2B رأسي تدمير متتاليين ينفجران بتسلسل متلاحق وحدته 0.8 ثانية .
و هو من أحدث طرازات المنظومة TOW و أهم ما ظهر علي هذا الطراز من تعديلات هو الإهتمام بموكابة التطورات التي توالت في الفترة الأخيرة في مجال التدريع ، حيث تركزت الجهود في إنتاج هذا الطراز في جعله مناسبا لكي يستخدم ضد الدبابات الحديثة التدريع و كذلك العربات المدرعة ، و يحمل الصاروخ BGM-71F TOW 2B رأسي تدمير متتاليين ينفجران بتسلسل متلاحق وحدته 0.8 ثانية .
الطراز TOW F-F FIRE & FORGET :
و هو أحدث طرازات عائلة الصاروخ TOW وبدأت عمليات تطويرة مؤخرا مع بداية القرن الجديد ، و هو يعمل محملا علي مركبة من طراز High Mobility Multi-Purpose Wheeled Vehicle و تعرف إختصارا بـ (HMMWV) و قد تم تزويد هذا الطراز من المنظومة TOW بنظام توجيه تلقائي من طراز Improved Target Acquisition System المعروف إختصارا بـ (ITAS) و الذي أمكن من خلاله التصويب علي الهدف و إطلاق الصاروخ بدون الحاجة إلي التوجيه اليدوي حتي لحظة وصول الصاروخ إلي الهدف ، كما تم تزويد هذا الطراز بوحدة رؤية ليلية و وحدة مسح حراري تسمح للنظام بالقدرة علي الإشتباك في أسوأ الظروف الجوية .
و هو أحدث طرازات عائلة الصاروخ TOW وبدأت عمليات تطويرة مؤخرا مع بداية القرن الجديد ، و هو يعمل محملا علي مركبة من طراز High Mobility Multi-Purpose Wheeled Vehicle و تعرف إختصارا بـ (HMMWV) و قد تم تزويد هذا الطراز من المنظومة TOW بنظام توجيه تلقائي من طراز Improved Target Acquisition System المعروف إختصارا بـ (ITAS) و الذي أمكن من خلاله التصويب علي الهدف و إطلاق الصاروخ بدون الحاجة إلي التوجيه اليدوي حتي لحظة وصول الصاروخ إلي الهدف ، كما تم تزويد هذا الطراز بوحدة رؤية ليلية و وحدة مسح حراري تسمح للنظام بالقدرة علي الإشتباك في أسوأ الظروف الجوية .
و يمثل الصاروخ TOW حاليا أهم المنظومات المضادة للدروع الموجودة علي الساحة العسكرية في الوقت الحاضر نظرا لقدرته علي العمل في مختلف الظروف الجوية سواء ليلا أو نهارا كما إن لديه القدرة علي إختراق أقوي أنواع الدروع الحديثة و بكفاءة و فاعلية عالية جدا ، كما إنه يمكن إستخدام المنظومة بمرونة بالغة و تبعا لطبيعة و ظروف و سير المعارك حيث يمكن تحميل النظام TOW علي عربة مدرعة أو عربة نصف مدرعة ( مثل الهامفي و الهامر ) أو عربة جيب ، و كذلك يمكن تحميله علي طائرات الهليكوبتر مما يمنحه فاعلية بالغة في تدمير و صد هجمات الطوابير المدرعة .
النظام TOW محملا علي عربة جيب
النظام TOW محملا علي عربة من طراز HUMVEE
النظام TOW محمل علي عربة مدرعة
النظام TOW محملا علي طائرة هليكوبتر من طراز AH 1W SUPER COBRA
المواصفات الفنية للنظام :
القطر ( TOW 2A ) : حوالي 14.91 سم .
القطر ( TOW 2B ) : حوالي 14.90 سم .
الطول ( TOW 2A ) : حوالي 128.02 سم .
الطول ( TOW 2B ) : حوالي 121.90 سم .
وزن الرأس الحربية : 12.4 كجم .
القدرة علي إختراق الدروع : تصل حتي 800 مم تبعا لمدي الهدف .
وقت الوصول إلي أقصي مدي ( TOW 2A ) : حوالي 20 ثانية .
وقت الوصول إلي أقصي مدي ( TOW 2B ) : حوالي 21 ثانية .
وزن القاذف : حوالي 92.89 كجم .
وزن وحدة توجية الصاروخ : حوالي 23.97 كجم .
وزن الصاروخ ( TOW 2 ) : حوالي 21.52 كجم .
وزن الصاروخ ( TOW 2A ) : حوالي 22.65 كجم .
وزن الصاروخ ( TOW 2B ) : حوالي 22.60 كجم .
القطر ( TOW 2A ) : حوالي 14.91 سم .
القطر ( TOW 2B ) : حوالي 14.90 سم .
الطول ( TOW 2A ) : حوالي 128.02 سم .
الطول ( TOW 2B ) : حوالي 121.90 سم .
وزن الرأس الحربية : 12.4 كجم .
القدرة علي إختراق الدروع : تصل حتي 800 مم تبعا لمدي الهدف .
وقت الوصول إلي أقصي مدي ( TOW 2A ) : حوالي 20 ثانية .
وقت الوصول إلي أقصي مدي ( TOW 2B ) : حوالي 21 ثانية .
وزن القاذف : حوالي 92.89 كجم .
وزن وحدة توجية الصاروخ : حوالي 23.97 كجم .
وزن الصاروخ ( TOW 2 ) : حوالي 21.52 كجم .
وزن الصاروخ ( TOW 2A ) : حوالي 22.65 كجم .
وزن الصاروخ ( TOW 2B ) : حوالي 22.60 كجم .
الحقائق الرقمية لعائلة صواريخ TOW
عائلة الصاروخ TOW
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)