Wikipedia

نتائج البحث

النفس حيرى

3efrit blogger

الأربعاء، 2 مارس 2011

تاريخ الدولة الطاهرية

الدولة الطاهري

هي امارة لتصحيح

واميرها الاميرعامر بن عبد الوهاب الطاهري

عاصمتها المقرانة بلقرب من رداع اى فى جبن

شنق اميرها في ميناء عدن اثناء غزو اجنبي وهويجاهد لدفاع عن الارض والعرض

فل تدعو لة برحمةمن بعد موت الامير ذهب كلن بحال سبيلة ولايزال الكثير منهم

في عدت محافضات ولي الفخر وكل الفخر ان انتسب الى عامر بن عبد الوهابالطاهرى

وكلن لة الفخر في نسبة وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفو واكرمكم عنداللة اتقاكم

اراه قد كثر الجدال عن الطاهري ومرجع هذه القبيله قد يتكلم من له علم ومن ليس له علم

واراى ان اوافيكم بلمفيد

الدولة الطاهرية

الدولة الطاهرية 855- 923هـ/ 1451- 1517م
ورثت الدولةالطاهرية مناطق نفوذ الدولة الرسولية وهي معظم اليمن باستثناء مناطق الجبالالشمالية التي تنافس عليها الأئمة الزيديون. والموطن الأصلي لبني طاهر هو منطقة جبن من بلاد رداع حيث كانت لهم الرياسة فيها، وقد توطدت العلاقة بين بني طاهر ودولة بنيرسول في أواخر الدولة الرسولية بمصاهرة تمت عام 836 هـ/ 1432م بين الملك الظاهرالرسولي وابنة كبير آل طاهر الشيخ طاهر بن معوضة، ثم صار آل طاهر ولاة لآل رسول فيجهاتهم ، بل وامتد حكمهم إلى عدن في فترات لاحقة، وعندما أيقن آل طاهر من أن أمرالرسوليين إلى زوال لا محالة أعدَّ الشيخ علي بن طاهر بن معوضة الملقب بالمجاهدالذي سيقدر له مع أخيه عامر الملقب بالظافر أن يكون أول ملوك دولة الطاهريين - حملةً لحرب الملك الرسولي المسعود في عدن، ولكنه عاد من حملته خائباً ولم يتمكن منالقضاء على خصمه المسعود ، ثم أعد نفسه إعداداً أفضل فكرر حملته على عدن في العام 858 هـ/ 1453م وتمكن هذه المرة من طرد المسعود منها فتوجه إلى بلاد موزع ومنها إلىمدينة حيس بصحبة المماليك الذين أرادوا دخول عدن ثانية معه لكنه خلع نفسه هناك كملك، ليبقى في الساحة الملك المؤيد الذي دخل عدن إثر انسحاب الطاهريين الطوعي منها إلىالمقرانة مقر حكمهم لمزيد من الاستعداد ، ثم أعادوا الكرة الأخيرة في شهر رجب منالعام نفسه وتمكنوا من دخول عدن وأسر المؤيد هناك آخر ملوك دولة بني رسول، وكانالأخوان المجاهد والظافر من آل طاهر يحكمان معا دون تقدم أحدهمعلى الآخر.

وقد أمضى الطاهريون سني حكمهم كغيرهم من الدول التي سبقتهم في تثبيت حكمهم في تعز وعدن وجهات تهامة حيث المماليك يفرضون إرادتهم هناك بالتعاون مع بعض القبائل كالمعازبة ، كما مد الطاهريون سلطتهم إلى الشحر في حضرموت بعد أن حاول ملك الشحر غزو عدن فردوه على أعقابه ووليها بالنيابة عن الطاهريين أسعد بن إسماعيل النهمي، بل وتمكن من السيطرة على صنعاء وثبت فيها نائباً له، في وقت كان الأئمة الزيديون فيه في حالة كمون إثر صراعاتهم الدامية فيما بينهم. ولم يلبث أن نشطوا ثانية فسيطروا على جهات متفرقة، وكانت صنعاء خاضعة لنفوذ الإمام المؤيد ، وهو ما دعى الملك الطاهري الظافر إلى التحرك صوب صنعاء لاستعادتها وفي المجابهة بين قوات الظافر والأمير الزيدي على صنعاء سقط الملك الظافر قتيلاً في الميدان عام 870 هـ / 1466م ، وهو ما أقنع أخوه الملك المجاهد بالتخلي عن طموحه للاستيلاء على صنعاء، فتركها وما حولها للأئمة الزيديين الذين رغبوا هم أيضاً عن مد نفوذهم إلى الجهات السفلى من اليمن. وبعد الملك المجاهد الذي وافته منيته عام 883 هـ/ 1478 م بعد حكم دام خمسة وعشرين سنة قضاها في توطيد الحكم ومقاتلة المتمردين- سلم الحكم لابن أخيه عبد الوهاب بن داود الطاهري الملقب بالمنصور وفي عهده انتقلت عاصمة الطاهريين من جبن برداع إلى عدن حيناً وتعز حيناً آخر. أمضى الملك المنصور أحد عشر عاماً في الحكم صرف معظمها في تثبيت حكمه في جهات تهامة بالذات حيث قام بتصميم نظام لتوزيع مياه وادي زبيد بالعدل كما بنى عدداً من المدارس والمساجد وأصلح ما تخرب منها .

وخلف الملك المنصور عبد الوهاب ابنه عامر الذي لقب بالظافر وقد لقي معارضة من أسرته فجرت حروب كثيرة بينهما سيطر خصومه خلالها على حصن جبن ، وأخذ عامر بن عبد الوهاب يجيش من مقره في تعز ضد خصومه وكانت الغلبة له في كل المعارك التي استنزفت الجانبين رجالاً ومالاً ، وتمكنت خلال هذه الحرب القبائل التهامية من استغلال الضعف والتمرد ثانية على الدولة الطاهرية، لكنها اضطرت للخضوع ثانية بعد أن وجه إليها الملك عامر بن عبد الوهاب جيشاً قضى على كل تمرد فيها فأمنت السبل وعم السلام، وأخذ الملك عامر بن عبد الوهاب يطمح في السيطرة على صنعاء وتوحيد اليمن تحت حكمه، فتقدم إلى ذمار التي اعتبرت مدخلاً للسيطرة على البلاد الواقعة تحت حكم الأئمة الزيديين وتمكن من الاستيلاء عليها عام 897 هـ / 1491 م وبعد أن وطدَّ أقدامه في ذمار والجهات الساحلية تحرك الملك عامر بن عبد الوهاب عام 910 هـ / 1504 م نحو صنعاء بجيش ضخم جداً تمكن به من حصار صنعاء ودخولها بعدئذٍ دخول الفاتحين ، ووقع الإمام الوشلي، الذي يسميه مؤرخ الرسوليين ابن الديبع ، رئيس أهل البدعة ومؤسس الفتنة، وقع مع أمراء حربه أسرى ونقلوا إلى تعز حيث حددت إقامتهم ، أما الملك الطاهري فقد أقام في صنعاء يسير أمورها ويخضع ما تبقى من حصونها وقلاعها ليسيطر على معظم اليمن، وعاد إلى تعز في العام التالي ، في الوقت الذي أعلن فيه طامح جديد من الأئمة هو الإمام شرف الدين نفسه إماماً جديداً وأخذ يدعو لنفسه في منطقة الجبال بحجة ويبحث عن الأعوان لحرب الطاهريين الذين اعتبرهم أعداء جائرين لله، بل أنه أخذ بمراسلة من سماهم الغزاة الكرماء وهم المماليك الشراكسة الذين أخذوا يجوبون البحر الأحمر وسواحل اليمن لمجابهة قوة البرتغاليين النشطة هي الأخرى في سواحل البحر الأحمر والعربي والتي أخذت تهدد عدن وجزيرة كمران .

وقد لعبت رسالة الإمام شرف الدين لقائد قوات المماليك حسين الكردي المرابط في جزيرة كمران دوراً في التعجيل بنهاية الطاهريين، فقد طلب القائد المملوكي من الطاهريين أن يجهزوا معه قوة لمحاربة البرتغاليين الغازين للسواحل الإسلامية، إلا أن الطاهريين رأوا عدم إجابة هذا الطلب، وعلى إثر ذلك قرر المماليك النزول بقواتهم إلى السواحل اليمنية لمقاتلة الطاهرية وهو بالضبط ما أراده الإمام شرف الدين ، وقد نزل المماليك إلى الساحل اليمني بأسلحتهم الجديدة مثل المدافع والبنادق والتي لا عهد للناس بها وهي البنادق التي وصفها ابن الديبع ووصف فزع الناس منها، ودارت الحرب بين الطاهريين من جهة والمماليك ومن تعاون معهم مثل الإمام شرف الدين وبعض القبائل من جهة أخرى، وقد كانت المعارك مع ما يرافقها من سلب ونهب سجالاً تخللتها حالات مفاوضات وصلح قصير الأمد، مع خلافات بين أفراد القوة الغازية ، وكانت ساحات القتال بلاد تهامة وتعز ورداع والمقرانة وصنعاء .

وكانت آخر المعارك بين الطاهريين وخصومهم من الغزاة وأعوانهم قرب صنعاء لقي فيها الملك الظافر عامر بن عبد الوهاب حتفه وذلك عام 923 هـ/ 1517 م ، بعد حكم دام ثلاثة عقود لتنتهي بموته الدولة الطاهرية بعد خمس وستين عاماً، ولم يبقى من الدولة الطاهرية إلا جيب عدن الذي تمكن الأمير عامر بن داود الطاهري من الاحتفاظ به حتى قضى عليه الأتراك بعدئذ، ومن أبرز منجزات الظافر عامر بن عبد الوهاب المعمارية بناؤه لمسجد العامرية في رداع والذي ألحق به مدرسة أخذت تواصل نشر العلم بعد أن جلب إليها العلماء من كل مكان، ولا يزال هذا المسجد بزهوه الفني المعماري قائما إلى اليوم ، خاصة بعد ترميمه في السنوات الأخيرة وهو ما أعاد إلى المسجد رونقه وبهاءه

المصدر / المركز الوطني للمعلومات

شرك المحاسن

شراك المحاسنٍ





اخذني هوى قلبي على حين غرةٍ
واودع بافكاري شراك المحاسنٍ
وحب الغوانى قد يؤدي لورطةٍ
اذا هن ثملا من قبية هوازنٍ
فاما خدودة قد تجلة كوردةٍ
واما عيونة قد عرفن فواتنٍ
وابدا شفايف قد طلاها بحمرةٍ
واسنان كاللؤلؤ اصيل المعادنٍ
وعنقٍ كعنق الصيد في تل ربوةٍ
ويحمية ربي كل ما هل مازنٍ
ونهدين كالتفاح في صدر حرةٍ
حرسً في البستان من كل ماجنٍ
اذا اقبلت تمشي بفخرٍ وعزةٍ
فيصاب جسمي باختلال توازنٍ
بقلمي

بدع من ثائر الزيدى ورد مني

ابيات مرسلة من ثائر الزيدي بالعراق وهي مجهة الي وهذا ماجاء فيها
حـــــي الطاهـري اللي على ألعز حيـــا
ألشامخ أللـــــي فــوق عالي المراحيب
ألصاحب اللـــــي لا نخيتــــــــــــه تهيـــا
لـــــه منزلن عالي ولا يلحقه عيب حيـــا
لـــــه منزلن عندي فـــوق نجم الثريـــــا
نســــل النشامـــــا معربين المناجيـــب
أدري بك أنك مــــــــن رجال الحمايــــــــا
ياراعــــــي الصولات وافــــــي المواجيب
ودي اشــــــوفك لاكن الــــــــوقت عيـــا
وشهي الطريقة لشوفة الحر والذيب حيا


وهذا الرد مني علية


ياسامعين الصوت ردوا عاليا*ياناس انا محتار دمعى سكايب
من شاف لى ثائر ويسأل عليا*لازال في قلبى مقر الحبايب
وانااشهد انه ثائر الزيدى وقلبه نقيا*واعرف حنينه من حنين القرايب
باقول انا اسف وحقك عليا*ذكرك على بالى ولو كنت غايب
قد حبكم تحت الظلوع الحنايا*اشعل بجوفى نار تمسى لهايب
والطاهرى ينشاما امهلونى مليا*لعل حظى ينقلب به عجايب
واصبح سحابه فسماء البهيا*ومر من فوق بغداد مرور السحايب
واهدى لدار العز اجمل هدايا*اهدى لكم روحى ومالى والكسايب
افدى عراق المجد يافع صبيا*وافدى عراق المجد لو كنت شايب


بقلمي




يانار كوني على اهون من البرداء


يا نار كونى على اهون من البرداء
والخل هو عيب لاهو على خلة استعداء
سلام يتسلم لمن حبيتهم يهداء
هم ناقضين الوفاءماصانو لى العهداء
وانا دايم صديق الصدق والمبداء

ماخون لصحاب لاجملة و لافرداء
ماغير طماع احب العز و المجداء
خابت ضنونى متى لشر لة مبداء
كلة تعاطف معي حتى الفل والورداء
والنوب ذىتجنى رحيق احلى من عسل شهداء
قدنكر القلب واتعاطف معة سكان من كنداء
لى راس يابس واعند من العنداء
بشكيك لاعلى محاكم في الكون والبلداء
باخاطب الرب ذيكون سحابة منهاالبرداء
وانشاء جواهم تهد الارض برعداء
قدذاب قلبى وطار العقل والرشداء
تبكى عيونى دم لافل نجمى واختفى السعداء
بليلل ونيت قد ماشى على نقداء
حنيت من قلبى ابا لا يطلع النهداء
وسع فياطير ذي فلجو قد عداء
شل الرسالات واقراءالخط لة سرداء
واهدة الزين من لعطار والنداء
اهدة لبان اليمن والعطرذيجابو من الهنداء
وباقت ورد تجمعها من ارلنداء
قلة مع الصبر باحاول ما بدخر جهد اء
واستغفراللةلافى صلاتى يزيد السهوفسجداء







بقلمي