Wikipedia

نتائج البحث

النفس حيرى

3efrit blogger

الأربعاء، 8 يونيو 2011

أدب الشكوى عند يهود أوربا.. قراءة تاريخية لقضية الهولوكوست









أدب الشكوى عند يهود أوربا.. قراءة تاريخية لقضية الهولوكوست






لم تكن الضجة التي أثارها المؤرخ البريطاني إيرفنج حول «الهولوكوست»، (أكذوبة القرن العشرين) الأولى في هذا المجال، ولن تكون الأخيرة. ويبدو أن تراث يهود أوربا قد أنتج نمطاً من الأدب الديني اليهودي يسجل النوازل والكوارث التي حلّت باليهود الأوربيين ترجع بداياته الأولى إلى عصر الحروب الصليبية.
ولا نجد هذا النوع الأدبي في تراث يهود العالم العربي والإسلامي. هذا النوع الأدبي يعرف باسم «أدب الشكوى»، ويحتفي به اليهود الأوربيون كثيراً ويمثل شطراً كبيراً من تراثهم الأدبي. ويبدو أيضا أن هذا النوع الأدبي كان يمثل الخلفية الثقافية التاريخية التي خرجت منها حكايات الهولوكوست.
وليست من مصادفات التاريخ أن ينشأ هذا النوع الأدبي اليهودي عند الطائفة الألمانية زمن الحروب الصليبية في أواخر القرن الحادي عشر ويستمر في التراكم حتى منتصف القرن التاسع عشر. فعندما بدأت الحركة الصليبية في السنوات الخمس الأخيرة من القرن الحادي عشر، هاجم الصليبيون الجماعات اليهودية في وادي نهر الراين وشمال غرب أوربا بزعم أنهم يجب أن يطهروا بلادهم من اليهود الذين اضطهدوا المسيح نفسه، قبل أن يذهبوا لمحاربة المسلمين الذين يضطهدون أتباع المسيح في فلسطين. والمثير للدهشة في هذا الأمر أن الحركة الصليبية في القرن الحادي عشر، والحركة الصهيونية في القرن العاشر، قامتا على أساس إيديولوجي مشترك من ناحية وكان هدفهما العدواني الاستيطاني موجهاً ضد المنطقة العربية من ناحية أخرى.


فقد قامت الجماعات اليهودية الأوربية بكتابة نوع من المذكرات memorbuch لكي يقرأ اليهود منها في صلواتهم أسماء اليهود الذين قتلهم الصليبيون قبل رحيلهم إلى فلسطين. وعلى الرغم من أن هذه المذكرات بدأت أصلا لتسجيل أسماء ضحايا الصليبيين، فإنها سجلت ضحايا الاضطهادات اللاحقة، وظلت تشكل جزءاً أساسياً في كتب الصلوات عند الطائفة اليهودية الألمانية حتى منتصف القرن التاسع عشر. وتم جمع الكثير من هذه المذكرات في المجموعة المعروفة باسم elegies التي تضم تراث الطائفة اليهودية الفرنكو ألمانية على حين بقيت بعض المذكرات على حالتها المخطوطة.
وتعتبر مذكرات ماينس نموذجا لهذا النمط من «أدب الشكوى» اليهودي. وهي تتضمن بين صفحاتها سجلاً تتابعياً لأحوال أبناء الطائفة اليهودية في مدينة ماينس الألمانية، سواء تبرعاتهم للمعبد وصندوق الفقراء أو تبرعاتهم لمدارس الطائفة ومقابرها، كما تضمنت أسماء الربيين اليهود البارزين في زمانهم وبعض الدراسات التلمودية، ثم أسماء الذين قتلوا من أبناء الطائفة على مر العصور.
ومذكرات ماينس التي سجلت الاضطهادات التي مارسها الصليبيون ضد يهود إقليم الراين سنة 1096م، تكشف عن أن كاتبها الأصلى كان يروج لفكرة أن جماعة يهود ماينس.. «تفخر بماضيها المجيد وتضحياتها الحاضرة في سبيل الرب وشعبه المختار..». وهي نغمة لم تخل منها الكتابات اليهودية المعاصرة عن «المحرقة» التي أقامها هتلر ضد اليهود على ما تزعم الدعاية الصهيونية والغربية.


وتتناول مذكرات ماينس، في إيجاز شديد، سير حركة الاضطهادات الصليبية ضد اليهود الألمان في إقليم الراين ربيع وصيف سنة 4856 حسب التقويم اليهودي، أي سنة 1096م. وقد شهدت هذه الفترة بداية خروج جيوش الحملة الشعبية الصليبية بقيادة كل من جوتشولك وفولكمار وأميخو، والذين قادوا عمليات الهجوم على اليهود. والكاتب الأصلي لهذه المذكرات لم يكتبها إلا في النصف الثاني من القرن الثالث عشر، أي بعد حدوثها بحوالي قرنين من الزمان حملت أثناءهما كل المبالغات المتوقعة في مثل هذا النوع الأدبي الديني الذي يتحدث عن معاناة اليهودي من «الأغيار». وكاتبها هو اسحق مايننجن الذي دونها حتى سنة 1289م، ثم أكملها من جاءوا بعده. وهذا الجزء من مذكرات ماينس هو الجزء الأصلي الذي لم يكن يضم سوى أسماء اليهود الذين قتلهم الصليبيون أصلا. ولكن الزيادات التي أضيفت إلى المذكرات في القرون التالية كانت تهدف إلى توضيح النغمة المأساوية في تاريخ الطائفة اليهودية الألمانية.

وعلى أية حال، فإن مذكرات ماينس لم تكن المصدر اليهودي الوحيد الذي تحدث عن الهجمات الصليبية على يهود أوربا، فقد كتب اليعازر بن ناثان رسالة تاريخية بعنوان «اضطهادات سنة 4856 من الخليقة» «سنة 1096م»، كما كتب مؤلف يهودي مجهول رسالة بعنوان «الاضطهادات القديمة»، وكذلك كتب إفرايم البوني كتاباً حول الاضطهادات الصليبية ليهود أوربا أثناء الاستعداد للحملة الصليبية الثانية في منتصف القرن الثاني عشر الميلادي.
هكذا، حرص اليهود الأوربيون على تسجيل معاناتهم وعذابهم على أيدي الأوربيين الكاثوليك أثناء فترة الحروب الصليبية، وقد شكل هذا الحرص نوعاً من التراث الثقافي والنفسي جعلهم يواصلون تغذية أدب الشكوى بحرص ودأب على مر العصور. وقد تصاعد هذا الحرص في العصر الحديث داخل الإطار الدعائي للحركة الصليبية. وتحرص الدوائر الصهيونية دائما على وضع حوادث اضطهاد اليهود، التي حدثت في أماكن متفرقة وفي فترات زمنية متباعدة، في سياق تاريخي مصطنع ضمن قضية «معاداة السامية» وهي مسألة ابتزوا بها الضمير الأوربي طويلاً.
ومن اللافت للنظر أن الباحثين اليهود الذين تحدثوا عن الاضطهادات الصليبية ضد يهود أوربا أطلقوا عليها عنواناً مثيراً هو «الهولوكوست الأول».


وقد تعرض يهود الراين وشمال غرب أوربا لعدوان الصليبيين الذين أعماهم الهوس الديني والتعصب الأحمق والتهور العدواني. وتبدو الصورة التاريخية كئيبة تماماً بالنسبة لليهود، بيد أنه ينبغي علينا أن نتذكر أن أعمال العنف الدموية الخرقاء التي ارتكبها الصليبيون في الحملة الشعبية لم تكن وقفاً على اليهود وإنما عانى منها المسيحيون في البلقان وداخل الإمبراطورية البيزنطية، ولكن آلة الدعاية الصهيونية دأبت على اجتزاء ما يخص اليهود وتكبيره وتضخيمه.
ولسنا هنا بصدد الدفاع أو التبرير للعدوان الصليبي، لأن حقائق التاريخ وأقلام المؤرخين الأوربيين المعاصرين قد أدانت السلوك الوحشي للصليبيين، ولكنه كان سلوكاً عاماً في عدوانيته ودمويته الوحشية بحيث إن الطريق البري الذي مرت به عصابات الحملة الصليبية الشعبية كان مرصعاً بالقرى المحترقة، والقتلى والجرحى دليلاً على أن «جيش الرب» قد مر من هناك. ولما كان الطريق البري للحملات الصليبية يمر عبر البلقان فقد تعين على سكانه المسيحيين أن يعانوا من وحشية الصليبيين.


ولأننا لا نوافق على توظيف تلك الأحداث التاريخية المخيفة ضمن الدعاية الصهيونية ، التي ارتكبت، في حق العرب والمسلمين ما هو أكثر شناعة وفظاعة من ناحية، ولأننا أيضا لا يمكن أن نوافق على قتل البشر باسم الدين، كما فعل الصليبيون مع اليهود، أو باسم أي شيء آخر من ناحية اخرى، فإننا سنحاول تفسير ظاهرة الاضطهادات الصليبية ضد يهود أوربا في ضوء الظروف التاريخية الموضوعية السائدة، كما سنحاول رصد التأثيرات التاريخية على أدب الشكوى اليهودي.
إن الاستخدام الدعائي الصهيوني للتاريخ هو الذي يحفزنا إلى قراءة الظروف التاريخية الموضوعية لظاهرة العدوان الصليبي على اليهود. وربما يكون مناسباً أن نتذكر أن اليهود العرب ويهود البلاد الإسلامية عموماً كانوا يعيشون عصرهم الذهبي في ظل الحضارة العربية الإسلامية التي أسهم النابغون منهم فيها بشكل أو بآخر.


تشير المصادر التاريخية إلى أن الوجود اليهودي في أوربا الغربية وشمال جبال البرانس يرجع إلى أوائل القرن الرابع الميلادي. وفي بداية العصور الوسطى تحول المجتمع الأوربي إلى مجتمع زراعي ذي اقتصاد بدائي يقوم على سد الحاجات الاستهلاكية الدنيا وعلى المقايضة، وهو ما يعني أن تكون للنقود قيمة هائلة. وهنا وجدت الجماعات اليهودية المنبوذة دورا في عالم المال وجلب السلع الشرقية الفاخرة إلى أوربا الغربية. ولم تكن مناطق غرب أوربا آنذاك منطقة جذب للتجارة العالمية التي شارك فيها المسلمون والبيزنطيون. وهكذا بقي للتجار اليهود وحدهم دور حلقة الوصل بين أوربا الكاثوليكية من ناحية والعالم المتقدم «دار الإسلام، الدولة البيزنطية، الهند والصين» من ناحية أخرى. وخلال القرنين التاسع والعاشر كان اليهود يتاجرون في الملح والخمور والغلال والثياب والعبيد.

وقد وجدت الممالك الجرمانية البدائية في خدمات التجار اليهود، الذين كانوا نافذتهم الوحيدة على العالم الخارجي، شيئا مفيدا بحيث منعت الأساقفة من مضايقتهم. وقبل القرن الحادي عشر كانت الجماعات اليهودية في أوربا تتمتع بوضع اجتماعي مريح بالمقارنة مع المجتمع الذي عاشوا في كنفه. وفي غرب أوربا بصفة عامة كانت أحوال اليهود أفضل كثيرا من أحوال البورجوازيين، أي سكان المدن الذين عاش اليهود بينهم. ولم تكن هناك تفرقة بين اليهود والكاثوليك، سواء في الملابس أو اللغة أو الأسماء. كذلك لم يكن هناك «جيتو» رسمي يتم عزل اليهود فيه، ولكن اليهود كانوا يتجمعون في أحياء خاصة بهم.

هكذا، كان الوضع الاقتصادي ليهود أوربا نتيجة لهويتهم الدينية وأصولهم الاجتماعية. إذ إنهم كانوا خارج النطاق الاجتماعي الطبقي الذي أفرزه النظام الإقطاعي في أوربا، ومن ثم فإنهم كانوا فئة من الغرباء الذين لا تضمهم ثلاثية المجتمع الأوربي آنذاك: الذين يصلون «رجال الكنيسة»، والذين يحاربون «الارستقراطية الإقطاعية» والذين يعملون «الفلاحون والأقنان». ولذلك ركز اليهود نشاطهم في التجارة وفي مجال إقراض الأموال بالربا.

ويأتي الخط الفاصل في تاريخ اليهود الأوربيين في منتصف القرن الحادي عشر، نتيجة النزعة العسكرية الجديدة التي استولت على المسيحية الكاثوليكية من جهة، وتصاعد حركة التدين الشعبي العاطفي من جهة ثانية. وكانت أهم مظاهر النزعة العسكرية والتدين الشعبي هي التي تجسدت في تبرير العدوان على الآخر في ضوء مصطلحات «الحرب المقدسة» و«حرب الرب». وكان على اليهود في أوربا، والمسيحيين الأرثوذكس في البلقان وآسيا الصغرى، والمسلمين في المنطقة العربية أن يعانوا من موجة التعصب العاتية التي اجتاحت أوربا الكاثوليكية آنذاك.

كذلك كانت التطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في غرب أوربا قد أفرزت حقائق موضوعية جعلت وضع اليهود الأوربيين أكثر حرجاً وصاعدت من نغمة العداء الاجتماعي الأوربي لليهود. فقد صار اليهود خارج الكتلة الاجتماعية في شكلها الإقطاعي كما أسلفنا، كما أن التجار الأوربيين تمكنوا من الاستغناء عن خدمات الوسطاء التجاريين اليهود، وبذلك لم يبق لليهود غير الربا.

وكان النبلاء الإقطاعيون المبذرون، ورجال الكنيسة المفلسون، والحكومات الملكية الناهضة، يحتاجون جميعاً إلى خدمات المرابين اليهود. وهذا ما يفسر لنا سبب الحماية التي أسبغها الأمراء والأساقفة والملوك على اليهود في مواجهة العداء الشعبي الغاضب تجاههم أثناء أحداث الحركة الصليبية. ومع ذلك فإن جميع الطبقات الاجتماعية التي تزايدت حاجتها إلى المال أخذت تتورط في الديون التي اقترضوها من المرابين اليهود بأرباح كانت تصل أحيانا إلى خمسين بالمائة.
لقد كان يهود أوربا آنذاك أشبه بقبيلة كل أفرادها «شايلوك» الذي جسده شكسبير في مسرحية «تاجر البندقية»، إذ كان كل من أولئك المرابين يصر على اقتطاع رطل اللحم الحي من فريسته الذي يقترض منه في السر حفاظاً على مكانته الاجتماعية.


ومن ناحية أخرى، كان اليهود في أوربا يمارسون الأعمال المكروهة اجتماعياً ولكنها تدر أرباحاً عالية، مثل دباغة الجلود وجباية الضرائب وتجارة العبيد الذين كان بعضهم مسيحيين، فضلاً عن اشتغالهم بالربا. صحيح أنهم كسبوا أموالاً طائلة من هذه الأعمال، ولكنهم كسبوا معها السخط وحقد المسيحيين في المجتمعات الأوربية.فإذا أضفنا إلى هذه العوامل عاملاً نفسياً دينياً كان يرى أن اليهود هم الذين تسببوا في صلب المسيح، فإن النظرة الدينية الكاثوليكية في أوربا كانت ترى أنه يجب على اليهود أن يهيموا في الأرض مثل قابيل، يحملون وصمة الذنب الذي جنوه.
ولكن الواقع التاريخي كان عكس ذلك تماماً، فاليهود الذين يجب أن يكون وضعهم منحطاً بسبب جريمتهم في حق المسيح كانوا في حال من الرقي الاجتماعي والتفوق الاقتصادي جعلت الكاثوليك المعاصرين يربطون بين النظرة المسيحية تجاه اليهود وذنبهم التاريخي من جهة، وممارساتهم الاقتصادية والمالية الكريهة من جهة ثانية. وتمثلت النتيجة في ذلك العداء الشعبي الذي تجلى ضدهم أثناء الحروب الصليبية.


وصبت الحركة الصليبية مزيداً من زيت السخط على نيران كراهية اليهود، فقد ثار سؤال يقول: هل من الصواب أن يسقط المرء في حبال الجنس الذي صلب المسيح وهو يستعد لشن الحرب من أجل المسيحية؟ وهل يصح أن يمضي المرء نحو هدفه وهو مكبل بالديون التي يدين بها لواحد من الذين غدروا بالمسيح؟
كانت الإجابة عن مثل هذه الأسئلة موجة عارمة من الغضب الدموي الذي انصب على يهود مدن الراين وراح ضحيته الكثيرون من أفراد الجماعات اليهودية. وكانت تلك هي المرة الأولى التي يتجلى فيها التدين الشعبي النزق في صورته المتعصبة التي عبرت عن نفسها تعبيراً مأساوياً في أحداث العنف ضد اليهود. وعلى الرغم من أن العنف الصليبي تجاه اليهود في أوربا كان محكوماً بالظروف التاريخية للحركة الصليبية نفسها، فإن اليهود جعلوه موضوعاً من موضوعات أدب الشكوى، كما أن حركة الدعاية الصهيونية تفضل مناقشة هذا الموضوع في إطار الموضوعات التي تتعلق بمعاداة السامية.وفي رأينا أن هذا الموقف الإيديولوجي الصهيوني تحايل على الواقع التاريخي ومحاولة لتطويع الحقائق التاريخية لصالح الموقف الدعائي للحركة الصهيونية. بل إن بعض الباحثين الصهاينة يتحدثون عن العنف الصليبي ضد اليهود باعتباره «الهولوكوست الأول»، وإذا كانت الدعاية الصهيونية قد تحالفت مع الدعاية الرأسمالية ضد النازية خلال الحرب العالمية الثانية وبعدها، فإن الصهيونية كسبت من هذا أرضاً اغتصبتها من أصحابها العرب في فلسطين، وأسطورة روجتها عن المحرقة ابتزت بها ألمانيا ولاتزال، بل إنها راحت تصادر التاريخ لصالح أسطورة «الهولوكوست».
مجلة العربي

العراق ماضي وحاضر ومستقبل

ماضي , العراق , ومستقبل , وحاضر




العراق ماضي وحاضر ومستقبل
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية اشكرك ولدي الفجر القادم
على طرحك هذا الموضوع عن العراق
العراق في الماضي :
-ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عرق الماضي كان عراق الاسود الذين يتحدون كل غازي ومحتل وكانوا يدافعون عن الارض والعرض والاهل ولا يستطيع اي عدو ان يصمد امام رجال
العراق الابطال
وكان العراقيون يدا واحدة وقلبا واحدا وكانت الاسرة العراقية متماسكة وصلة الارحام كانت قوية وكانت يد العون من الجميع تمتد لمن يحتاج الى العون ولم يكون فيه تفرقة بين اي طائفة واخرى او مذهب واخر كلنا كنا نعيش بسلام وامان والحمد لله والشكر له
عراق الحاضر :
-ــــــــــــــــــــــــــــــ
عراق الحاضر دولة لا حاكم فيها ولا حكيم والاخ ياكل لحم اخيه وهو نيئ والتفرقة العنصرية كادت تغلب على الطابع العراقي والتفرقة المذهبية والطائفية وصلة الرحم اندحرت والتازر بين الجميع لا يوجد الامان اصبح مفقودا العائلة العراقية اصبحت مفككة من كل النواحي العلم فيها اصبح بدل ان يكون العلم نور اصبح العلم ظلام
يد العون لمن يحتاج العون انعدمت كثيرا والنهب والسلب غلب على طبع الطامعين والذين في قلوبهم مرض الجشع والطمع واغلب ما هو اليوم في
العراق هو استباحت الدم العراقي ولا استطيع القول الا
ماذا عساي أن أقول لك يا أمتي00 يامن أثخنتك الجراح حتى لم يبقى لك قوة تنهضين بها00 ولا رجال تنهضين بهم00 ولا أبطال يذودون عنك ويدافعون00 فقد عز في زماننا المجاهدون00 فلم يبقى سوى أن أناجيكـ

صمتا اصيحي واسمعي يا أمتي ما عدت أصبر أن يموت بياني

شعري يراودني لأقذف جمرة
مما حوى صدري من النيران0

ما عاد يحويني سكوتي والبكاء أنا لست مجبولة على الخذلان

أنا في يميني الشمس تشرق عزتا
وأنا الثريا همــــــــــة وتفانــــي00

أنا مسلمة والمجد يقطر كالنــــدى والعز كل العز في إيمانـــي

يا أمتي أنتزعوا صباحك عنـــــوة
فمتى يعود الصبــــح للشطــــــأن000

يا أمتي آن الأوان لصحـــــــوة فاستبشري بالفجـــر في بركان

ما عاد يعرف للرشاد طريقة
أنت المؤمل أنت لي عنواني

حارت عقول الناس بين مذاهب لا تهتدي بالنور من قرأنـــــي

تجري وراء الغرب في لهف وهل
سيحقق الغرب الغريق كيانـــــي00

تجري وفي العينين ألف تساءل عز الجواب فذاك ما أبكانـــي

عبثت بنا أيدي اليـــــهود والامريكان وحفنت
ممن يبيع الدين للشيطـــــــان000

في كل يوم تستباح مدينـــــة أين الذيــــن تهزهـــم أحزانـــــي

أين الذين تشدقوا بعروبتــــــا
وجنين والفلوجة تصفع وجه كل جبــان

أين الحقوق وقد أبيدت أمة وأنا الملامة إذا صرخت كفانـــــــــي

سل مدعي حفظ الحقوق لهـــرة
هل هرة أولى من الإنســــان000

كل الحقوق مصانة في عرفهم إلا حقوقك أمــــة القـــــــــــــرآن

إني وأن يكون البكاء نقيصــــة
أبكي لحالك سائر الأزمـــــان00

و أضل أنسج بالقصيـــــــد بيرقا حتى يرفـــــــــــرف إن بـــدت

أكفـــــــــــــــــــــــــانــي0000
عراق المستقبل :
-ــــــــــــــــــــــــــــــ
عراق المستقبل غموض في غموض وظلام في ظلام وكان للعراق لا وجود له على خارطة الوطن العربي والاسلامي لان الكل تركوه نهبة لاطماع الطامعين والمحتلين والخونة ولن يستطيع
العراق نهوضا
الى عقود طويلة والله يكون في العون وكيف يستطيع النهوض من يكون مثخنا بالجراح وينزف ولا يوجد من يوقف نزيفه وتتواى الطعنات تلوى الطعنات عليه ماذا يكون مستقبله؟

مهارات التفكير

مهارات التفكير

مفهوم التفكير :

عبارة عن سلسلة من النشاطات العقلية التي يقوم بها الدماغ عندما يتعرض لمثير يتم استقباله عن طريق واحدة ، أو أكثر من الحواس الخمس ، وهو مفهوم مجرد ينطوي على نشاطات غير مرئية وغير ملموسة ، وما نلاحظه ، أو نلمسه هو في الواقع نواتج فعل التفكير سواء أكانت بصورة مكتوبة ، أم منطوقة ، أو حركية ، أم مرئية .

ويهمنا في هذا المجال معرفة نوعين من أنواع التفكير هما : التفكير التفريقي ، التفكير التجميعي .

1 ـ التفكير التفريقي ( divergent thinking ) :

يرتبط هذا النوع بنتيجة المعلومات وتطويرها وتحسنها للوصول إلى معلومات وأفكار ونواتج جديدة من خلال المعلومات المتاحة ، ويكون التأكيد هنا على نوعية الناتج وأصالته ، ويعني أن الفرد يمكن ألا يصل إلى إجابة واحدة صحيحة ، لأنه ينطلق في تفكيره وراء إجابات متعددة ، وهذا النوع يقابل عمليات التفكير الإبداعي .

2 ـ التفكير التجميعي ( convergent thinking ) :

يحدث هذا النوع من التفكير عندما يتم تنمية وإصدار معلومات جديدة من معلومات متاحة سبق الوصول إليها ، ومتفق عليها ، وينتج عن ذلك إجابة صحيحة واحدة لما يفكر فيه الفرد ، وهو والحالة هذه في تفكير تجميعي مجدد ، ويقابل هذه العملية التفكير الناقد .

مهارات التفكير :

1 ـ الملاحظة : مهارة جمع البيانات والمعلومات عن طريق واحدة ، أو أكثر من الحواس الخمس ، وهي عملية تفكير تتضمن المشاهدة والمراقبة والإدراك ، وتقترن عادة بسبب قوي ، أو هدف يستدعي تركيز الانتباه ودقة الملاحظة .

2 ـ التصنيف : ويقصد بها تصنيف المعلومات وتنظيمها وتقويمها ، وهي مهارة أساسية لبناء الإطار المرجعي المعرفي للفرد ، وعندما نصنف الأشياء فإننا نضعها في مجموعات وفق نظام معين في أذهاننا ، كالتصنيف حسب اللون ، أو الحجم ، أو الشكل ، أو الترتيب التصاعدي ، أو التنازلي وغيرها .

3 ـ المقارنة : وتعني المقارنة بين الأشياء والأفكار والأحداث وفق أوجه الشبه وأوجه الاختلاف، والبحث عن نقاط الاتفاق ، ونقاط الاختلاف ، ورؤية ما هو موجود في أحدهما ، ومفقود في الآخر .

وتتميز أسئلة المقارنة بخصائص أهمها :

1 ـ المقارنة :

أ ـ المقارنة المفتوحة : نحو : قارن بين الدراجة الهوائية ، والدراجة النارية .

ب ـ المقارنة المغلقة : نحو : قارن بين المملكة العربية السعودية والسودان من حيث المناخ ، والمساحة ، وعدد السكان ، والمواد الطبيعية .

2 ـ تدرج أسئلة المقارنة من حيث مستوى الصعوبة ، والاتساع حسب مستوى الطلبة العمري والمعرفي .

3 ـ تصلح أسئلة المقارنة لتناول الأشياء المحسوسة ، والأشياء المجردة :

مثال : قارن بين ملعب كرة القدم ، وملعب كرة اليد .

ومثال : قارن بين مفهومي الأمانة والإخلاص .

4 ـ تستخدم أسئلة المقارنة في جميع المواد الدراسية .

4 ـ التفسير : عملية عقلية غرضها إضفاء معنى على خبراتنا الحياتية ، أو استخلاص معنى منها . ونحن عندما نقدم تفسيرا لخبرة ما إنما نقوم بشرح المعنى الذي أوحت به إلينا .

5 ـ تنظيم المعلومات : وهي مساعدة الطلبة على تنمية مهاراتهم في البحث عن المعلومات ، وتجميعها ، ومن ثم تنظيمها ، لأن ما يتلقاه الطالب من المعلم والكتاب الدراسي لا يعدوان في حقيقة الأمر سوى مصدرين متواضعين للمعلومات ، وإذا لم بنم الطالب معارفه عن طريق القراءة والاطلاع الدائم فإن النتيجة الأكيدة هي محدودية الفائدة منها كمصدرين للمعلومات .

6 ـ التلخيص : وهو مهارة التوصل إلى الأفكار العامة ، أو الرئيسة والتعبير عنها بإيجاز ووضوح ، وهي عملية تنطوي على قراءة ما بين السطور ، وتجريد وتنقيح وربط النقاط البارزة . إنها عملية تعاد فيها صياغة الفكرة ، أو الأفكار الرئيسة التي تشكل جوهر الموضوع .

7 ـ التطبيق : يعني استخدام المفاهيم والقوانين والحقائق والنظريات التي سبق أن تعلمها الطالب لحل مشكلة تعرض له في موقف جديد . ويعد التطبيق هدفا تربويا مهما لأنه يرقى بالمتعلم إلى مستوى توظيف المعلومة في التعامل مع مواقف ومشكلات جديدة .

والهدف العام من النشاطات التعليمية التي تستدعي التطبيق هو فحص قدرة الطالب على استخدام الحقائق التي تعلمها في مواقف جديدة له .

8 ـ الترتيب : ويقصد به وضع المفاهيم ، أو الأشياء أو الأحداث التي ترتبط في ما بينها بصورة أو بأخرى في سياق متتابع وفقا لمعيار معين .

ويجدر الانتباه إلى أن عملية الترتيب ليست بالسهولة التي قد تبدو للوهلة الأولى ، فهناك الكثير من المفاهيم والأشياء التي تجمعها علاقة ، أو خاصية ما ، ولكن الفروق في درجة الخاصية ، أو قوتها طفيفة إلى الحد الذي يصعب معه ترتيبها وفق هذه الخاصية .

منطلقات في تعليم التفكير :

1 ـ ليس بوسعك أن تعلم الناس التفكير ، وكل ما تستطيع عمله هو أن تعلمهم أموراً يفكرون فيها .

2 ـ التفكير مزاولة طبيعية للذكاء الفطري .

3 ـ أن تزايد فعالية التفكير تنشأ عن تزايد في المعرفة وطلاقة لسان أبلغ .

أمثلة على مواقف الطالب كمفكر :

1 ـ التفكير دورة عملياتية :

ويتحقق التدرب على التفكير باستخدام الدورة العملياتية ، وتتضمن هذه الدورة ثلاث حلقات هي الاستكشاف ، والابتداع ، والاكتشاف ، وتمثل الدورة بالشكل الآتي :



ويمكن توضيح عمليات الدورة بالصورة الآتية :

1 ـ الاستكشاف : وهي العملية التي يسبر بها الطالب ميدان خبرة جديدة عليه ، فيجتمع لديه مخزون من الأفكار نتيجة حيويته ونشاطه ومشاهداته واستدلالاته التي تبنى عليها عملية الاستكشاف .

2 ـ الابتداع : هي العملية التي يطلق فيها يطلق الطالب الأسماء ، والألفاظ ، والمفاهيم على الخبرات ، والمواقف ، والأحداث التي تمت في مرحلة الاستكشاف .

3 ـ الاكتشاف : توسيع وتفصيل المفهوم الذي تم ابتداعه وتوظيفه بصورة جيدة مما يؤدي إلى توليد مفاهيم جديدة .


تطبيق إجرائي لتعليم مهارات التفكير


المادة : حديث ، الصف : الثاني المتوسط

الموضوع : شعب الإيمان


الأهداف :

بعد استعراض موضوع الدرس يتوقع أن يحقق الطلاب الأهداف التالية :

1 ـ أن يلاحظوا أن موضوع الدرس : هو حديث شريف .

2 ـ أن يقرؤوا الحديث قراءة فاهمة .

3 ـ أن يستخرجوا ما فيه من أفكار عامة .

4 ـ أن يذكروا اسم راوي الحديث ، ويترجوا له .

5 ـ أن يلاحظوا ما يستدل من الحديث .

6 ـ أن يصنفوا الكلمات والفوائد التي أرشد لها الحديث .

7 ـ أن يتنبأ الطلاب ما يمكن أن يستدل من الحديث .

8 ـ أن يذكروا الفرضيات التي يمكن التوصل إليها .

9 ـ أن يوضحوا ما يمكن أن يترتب على الفرضيات التي توصلوا إليها .

10 ـ أن يفسروا معاني الكلمات الصعبة ويستجلوا غموضها .

11 ـ أن يلاحظوا التعريف الإجرائي للحديث ويبحثوا عن مرادف .

12 ـ أن يذكروا الكم العددي لشخصيات الحديث .

13 ـ أن يوضحوا العلاقات الزمانية والمكانية له .


الوسائل وتقنيات التعليم :

الكتاب ـ السبورة ـ العاكس الرأسي ، أو جهاز الحاسب الآلي .

الأساليب والإجراءات :

التمهيد :

طرح بعض الأسئلة المثيرة للتفكير ، لتحفيز الطلبة للدرس ، ومعرفة مدى خبراتهم المعرفية السابقة حول الموضوع بشكل عام .

س ـ درست في السنوات السابقة شيئا عن الإيمان ، اذكر حديثا حول هذا الموضوع .

س ـ ورد ذكر الإيمان في آيات متعددة من القرآن الكريم ، اذكر بعضها .

س ـ ما الفرق بين المفاهيم الآتية :

الأيمان ، الإحسان ـ الإسلام .

العرض :

1 ـ أعرض نص الحديث عبر الوسيلة المختارة :

شعب الإيمان

عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " الإيمان بضع وسبعون ، أو بضع وستون شعبة ، فأفضلها قول : لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، والحياء شعبة من الإيمان " .

2 ـ يطلب المعلم من طلبته قراءة النص قراءة صامتة فاهمة ، تم يناقش مع الطلبة ما يلي :


أولا ـ مهارة الملاحظة :

ويطرح السؤال التالي : س ـ ما ذا تلاحظون من النص ؟

جـ : 1 ـ أن للنص عنوان توسط أعلى الصفحة وهو " شعب الإيمان " .

2 ـ أن النص هو حديث من أحاديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .

3 ـ يتكون النص من أربع أفكار رئيسة هي :

أ ـ الإيمان بضع وسبعون ، أو بض وستون شعبة .

ب ـ أفضلها قول لا إله إلا الله .

ج ـ وأدناها إماطة الأذى عن الطريق .

د ـ الحياء شعبة من الإيمان .

4 ـ أن للحديث راوٍ هو : عبد الرحمن بن صخر الدوسي ، ويكنى أبا هريرة .


ثانيا ـ ملاحظة الاستدلال :

س ـ ما الذي تستدل عليه من خلال قراءتك للحديث ؟

ج ـ من خلال قراءة الحديث يمكن الوصول إلى كثير من الاستدلالات منها :

1 ـ يدل الحديث على أن من أهم ما يسعى إليه المسلم ، ويعمقه في قلبه ، ويظهر في أفعاله هو الإيمان والصديق بالله سبحانه وتعالى .

2 ـ من سعة فضل الله تعالى على عباده أن جعل الإيمان شعبا ودرجات أو مراتب متعددة كلما عمل الإنسان مرتبة ، واتصف بها زاد إيمانه وارتفعت درجته .

3 ـ من سماحة الإسلام أن نظم حياة المسلم الاعتقادية والاجتماعية والمالية ، وغيرها وجعلها كلها من الإيمان .

4 ـ أن أعظم درجات الإيمان هو التوحيد بالله .


ثالثا ـ ملاحظة التصنيف :

س ـ اذكر التصنيفات التي يمكن الخروج بها من خلال قراءة الحديث .

ج ـ 1 ـ يمكن وضع عدد من الكلمات في تصنيفات نحو :



بضع ـ سبعون ـ ستون أفضل ـ أدنى



الإيمان ـ الحياء طريقة ـ شعبة


2 ـ بيان الفوائد التي أرشد إليها الحديث " انظر الكتاب "


رابعا ـ ملاحظة التنبؤ ، أو الافتراض :

س ـ ما الذي يمكن أن تتنبأ به من قراءتك للحديث ؟

الافتراض في الحديث هو أمر قطعي ، ندرك منه الآتي :

1 ـ أن الإيمان : هو معيار المفاضلة بين البشر ، وليس العرق أو النوع .

2 ـ أفضل شعب الإيمان وأعلاها التوحيد بالله .

3 ـ الحياء شعبة من شعب الإيمان .

4 ـ أدنى مراتب الإيمان إماطة الأذى عن الطريق .

5 ـ أن الإيمان يعني : قول المسلم بلسانه ، والتصديق بقلبه ، والعمل بجوارحه .

كما أن هناك عددا من الفرضيات الممثلة لصور أخرى من التنبؤات ، والتي تمثل في حد ذاتها حقائق لا0 يمكن تجاهلها وهي :

1 ـ أن للإيمان أثرا على سلوك الإنسان المسلم .

2 ـ الإيمان يجعل العبد قريبا من الرب وقريبا من الجنة .

3 ـ تتحدد مرتبة الإيمان من خلال ما يقوم به العبد من عبادات وطاعات خالصة لله .

4 ـ قد يتساوى المؤمنون في الأجر والمثوبة عند الله .


خامسا ـ ملاحظة التواصل :

س ـ ما لذي يمكن أن يترتب على الفرضيات التي تم ذكرها أنفا ؟

ج ـ استنادا إلى الفرضيات السابقة القول : إن الإيمان عندما يتعمق في نفوس البشر بناء

على المؤشرات والدلالات التي يؤكدها معنى الإيمان وهو قول المسلم بلسانه " لا إله إلا الله " ، واعتقاده به في قلبه ، وأدائه بجوارحه في صور عبادات وطاعات خالصة لله عز وجل ، يصبح الإيمان متمكنا من النفوس ويتساوى فيه كثير من المسلمين .


سادسا ـ ملاحظة التفسير :

س ـ وضح معاني يعض الكلمات التي وردت في الحديث ، وضعها في سياقات جديدة .

ج ـ الإيمان : قول باللسان ، وتصديق بالقلب ، وعمل بالجوارح ، يزيد بالطاعة وينقص

بالمعصية . إماطة : إزالة . الأذى : ما يؤذي الإنسان في الطريق من أوساخ ومخلفات

وغيرها .

بضع : العدد من ثلاثة إلى تسعة . شعبة : جزء


سابعا ـ ملاحظة التعريف الإجرائي :

س ـ في ضبط ما ورد في نص الحديث ، ما العنوان المناسب الذي يمكن أن تختاره له ؟

ج ـ درجات الإيمان ـ أجزاء الإيمان ـ مراتب الإيمان .

س ـ ما لمقصود بشعب الإيمان ؟

ج ـ درجاته ـ أجزاؤه ـ مراتبه .


ثامنا ـ ملاحظة العدد :

س ـ كم شخصية ورد ذكرها في الحديث ؟

ج ـ تضمن الحديث شخصيتين أساسيتين هما :

1 ـ الرسول الكريم ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهوقائل الحديث .

2 ـ أبو هريرة ـ رضي الله عنه ـ وهو راوي الحديث .

س ـ اذكر بعض صفات الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .

س ـ عرّف براوي الحديث . ولماذا لقّب بأبي هريرة ؟


تاسعا ـ ملاحظة العلاقات الزمانية والمكانية :

س ـ حدد العلاقات الزمانية والمكانية من خلال الحديث .

ج ـ تمتد الأجواء الإيمانية للحديث عبر الزمن الممتد منذ أن نطق به الرسول الكريم ـ

صلى الله عليه وسلم ـ وحتى تقوم الساعة ، وفي كل بقعة من بقاع الأرض يوحد فيها

الناس بالله ربا ، وبالرسول محمد نبيا .


التفكير الناقد

التفكير الناقد :

التعريف الإجرائي للتفكير الناقد هو " تفكير تأملي معقول يركز على ما يعتقد به الفرد أو يقوم بأدائه " ، وهو فحص وتقويم الحلول المعروضة من أجل إصدار حكم حول قيمة الشيء .

ويتضمن التفكير الناقد القابليات والقدرات الآتية :

أ ـ القابليات ، تعني أن :

1 ـ يبحث عن صيغة واضحة لموضوع السؤال .

2 ـ يبحث عن الأسباب .

3 ـ تصل إليه المعلومات الضرورية .

4 ـ يستخدم مصادر هامة ويذكرها .

5 ـ يحاول أن يكون ملتصقاً بالنقطة الرئيسية .

6 ـ يأخذ بعين الاعتبار الموقف بكامله .

7 ـ يحتفظ في ذهنه بالقضية الأساسية .

8 ـ يبحث عن بدائل .

9 ـ يحاول أن يكون متفتح الذهن على النحو التالي :

أ ـ يهتم بوجهات النظر الأخرى غير وجهة نظره ( تفكير حواري ) .

ب ـ يتجنب إصدار الحكم عندما تكون الأدلة والأسباب غير كافية .

10 ـ يأخذ موقفاً ( ويغير الموقف ) عندما تكون الأدلة والأسباب كافية لعمل ذلك .

11 ـ يبحث عن الدقة عندما يسمح الموضوع بذلك .

12 ـ يسير بطريقة منتظمة في معالجة الأجزاء ضمن المشكلة المعقدة ككل .

13 ـ حساس تجاه مشاعر ، ومستوى المعرفة ، ودرجة حكمة الآخرين .

14 ـ يستخدم قدرات التفكير النقدي .


ب ـ القدرات :

توضيح ابتدائي للآتي :

1 ـ التركيز على السؤال :

أ ـ تحديد وصياغة السؤال .

ب ـ تحديد وصياغة المعيار للحكم على الأسئلة المحتملة .

ج ـ الاحتفاظ بالموقف في الذهن .

2 ـ تحليل المناقشة في الموضوع :

أ ـ تحديد الاستنتاجات .

ب ـ تحديد الأسباب المصوغة .

ج ـ تحديد الأسباب غير المصوغة .

د ـ ملاحظة الفروق والتشابهات .

هـ ـ تحديد ومعالجة المواضيع غير المرتبطة .

و ـ ملاحظة ورؤية بناء المناقشة .

ز ـ التلخيص .

3 ـ طرح السؤال والإجابة عنه لتوضيحه ، أو تحديه مثل :

أ ـ لماذا ؟

ب ـ ما الفكرة الأساسية ؟

ج ـ ما الذي تقصده بـ ؟

د ـ ما الذي لن يمثله ؟

هـ ـ كيف يمكن تطبيق ذلك في هذه الحالة ؟

و ـ ما الفروق التي أحدثها ؟

ز ـ ما هي الحقائق ؟

ح ـ أ هذا الذي تقوله : . . . . . . . . . ؟

ط ـ هل يمكن أن تتحدث عن ذلك أكثر ؟

وقد تعددت تعاريف التفكير الناقد ، إذ يعرف بأنه " عملية استخدام قواعد الاستدلال المنطقي وتجنب الأخطاء الشائعة في الحكم " .

وعرفه باحث بأنه التفكير " الذي يعتمد على التحليل والفرز والاختيار والاختبار لما لدى الفرد من معلومات بهدف التمييز بين الأفكار السليمة والخاطئة " .

ويفترض أحد العلماء أن التفكير يتضمن ثلاثة جوانب ، هي :

أ ـ الحاجة إلى أدلة وشواهد تدعم الآراء والنتائج قبل الحكم عليها .

ب ـ تحديد أساليب البحث المنطقي التي تسهم في تحديد قيم ، ووزن الأنواع المختلفة من الأدلة .

ج ـ مهارة استخدام كل الاتجاهات والمهارات السابقة .


الصفات العملية الإجرائية للتفكير الناقد هي :

1 ـ معرفة الافتراضات .

2 ـ التفسير .

3 ـ تقويم المناقشات .

4 ـ الاستنباط .

5 ـ الاستنتاج .

يأتي التفكير الناقد في قمة هرم بلوم ، وهو أرقى أنواع التفكير ، ويكون من وجهة نظر بلوم القدرة على عملية إصدار حكم وفق معايير محددة .

ويمكن تحديد الخطوات التي يمكن أن يسير بها المتعلم لكي تحقق لديه مهارات التفكير الناقد على النحو التالي :

1 ـ جمع سلسة من الدراسات والأبحاث والمعلومات والوقائع المتصلة بموضوع الدراسة .

2 ـ استعراض الآراء المختلفة المتصلة بالموضوع .

3 ـ مناقشة الآراء المختلفة لتحديد الصحيح منها وغير الصحيح .

4 ـ تمييز نواحي القوة ونواحي الضعف في الآراء المتعارضة .

5 ـ تقييم الآراء بطريقة موضوعية بعيدة عن التحيز والذاتية .

6 ـ البرهنة وتقديم الحجة على صحة الرأي الذي تتم الموافقة عليه .

7 ـ الرجوع إلى مزيد من المعلومات إذا ما استدعى البرهان والحجة ذلك .

ويتطلب هذا النوع من التفكير القدرات التالية :

ـ الدقة في ملاحظة الوقائع والأحداث .

ـ تقييم موضوعي للموضوعات والقضايا .

ـ توافر الموضوعية لدى الفرد والبعد عن العوامل الشخصية .

ـ وحتى يمكن تنمية هذا النوع من التفكير ، فإن ذلك يتطلب مراعاة عدد من العوامل المتصلة ، وهي :

1 ـ النقد العلمي ، وعدم الانقياد للآراء الشائعة التي يتناقله الناس .

2 ـ البعد عن النظر إلى الأمور من وجهة النظر الخاصة والتعصب لها .

3 ـ البعد عن أخذ وجهات النظر المتطرفة .

4 ـ عدم القفز إلى النتائج .

5 ـ التمسك بالمعاني الموضوعية ، وعدم الانقياد لمعان عاطفية .


مهارات التفكير الناقد :

1 ـ القدرة على تحديد المشكلات والمسائل المركزية .

2 ـ تمييز أوجه الشبه وأوجه الاختلاف .

3 ـ تحديد المعلومات المتعلقة بالموضوع .

4 ـ صياغة الأسئلة التي تسهم في فهم أعمق للمشكلة .

5 ـ القدرة على تقديم معيار للحكم على نوعية الملاحظات والاستنتاجات .

6 ـ القدرة على تحديد ما إذا كانت العبارات أو الرموز الموجودة مرتبطة معاً ومع السياق العام .

7 ـ القدرة على تحديد القضايا البديهية والأفكار التي لم تظهر بصراحة في البرهان والدليل .

8 ـ تمييز الصيغ المتكررة .

9 ـ القدرة على تحديد موثوقية المصادر .

10 ـ تمييز الاتجاهات والتصورات المختلفة لوضع معين .

11 ـ تحديد قدرة البيانات وكفايتها ونوعيتها في معالجة الموضوع .

12 ـ التنبؤ بالنتائج الممكنة أو المحتملة ، من حدث أو مجموعة من الأحداث .


الخطوات التمهيدية للتفكير الناقد :

ـ قراءة النص واستيعابه وتمثله .

ـ تحديد الأفكار الأساسية .

ـ تحديد المفاهيم المفتاحية .

ـ صياغة محتوى النص ومضمونه في جملة خبرية .

ـ إبقاء الجملة الخبرية على شاشة الذهن ( أنا أفكر بـ . . . ) .

ـ اعتبار مجموعة الأفكار المتضمنة في النص .

ـ تنظيم المعلومات بطريقة متسلسلة ومنطقية .

ـ تقويم المعلومات المنظمة والمتسلسلة المنطقية .


أولاً : الإجراءات التمهيدية للتفكير الناقد :

إن تدريب الطلبة على ممارسة التفكير الناقد في الخبرات التي يواجهونها سواء كانت تعلمية تعليمية أو حياتية ، تستدعي أن يدرب الطلبة على ممارسة مهارات بسيطة تمهيدية حتى يتحقق لديهم الاستعداد لممارسة التفكير الناقد أو التدرب عليه .

ويتم تعلم الطلبة مهارات التفكير الناقد وفق المواد الدراسية الصفية التي يتفاعل معها الطلبة وفق منهاج مقرر .

إن تدريب الطلبة على ممارسة التفكير الناقد وفق وسط محدد ومنظم ومسلسل له عدد من المزايا :

1 ـ يزيد من استعداد الطلبة على ممارسة التفكير الناقد .

2 ـ يزيد من فاعلية أدوار المعلمين في الموقف الصفي .

3 ـ يتيح أمام المعلم الفرصة لممارسة دور أكثر فاعلية وأكثر أهمية من دور العارف والخبير .

4 ـ يزيد من إقبال الطلبة على التعلم الصفي والمواقف والخبرات الصفية المختلفة .

5 ـ يحبب الطلبة بالجو الصفي الذي سيسوده جو من الأمن والديمقراطية والتسامح والتقبل .

6 ـ يزيد من حيوية الطلبة في تنظيم الخبرات التي يواجهونها ، ويتيح أمامهم فرص اختبارها والتفاعل بطريقة آمنة تحت إشراف المعلم وتوجيهه .

7 ـ يدرب الطلبة على ممارسة مواقف قيمة يمكن نقلها إلى مواقف الحياة المختلفة .

8 ـ يسهم في إعداد الطلبة للحياة ، ويتيح أمامهم فرصة ممارسة الحياة بأقل قدر من الأخطاء .


ويمكن تنفيذ الإجراءات التمهيدية وفق المخطط الآتي :

بعد تدريب الطالب على إنجاز الخطوات الممهدة لممارسة التفكير الناقد يمكن إعداد خطة منظمة للتدريب على التفكير الناقد ، وقد كان مبرر ذلك أن مهارة التفكير الناقد تتطلب جهداً ذهنياً فاعلاً ، بالإضافة إلى توفر بنية معرفية لذلك ، ويمكن تحديد الخطوات كالآتي :

1 ـ صياغة الفكرة التي طورها المتعلم بعد مروره في الخطوات التمهيدية .

2 ـ ملاحظة العناصر المختلفة المتضمنة في النص .

3 ـ تحديد العناصر اللازمة وغير اللازمة وفق معايير مصاغة .

4 ـ طرح أسئلة تحاكم العناصر اللازمة .

5 ـ ربط العناصر بروابط وعلاقات .

6 ـ وضع الأفكار المتضمنة على صورة تعميمات في جمل خبرية .

7 ـ وضع الأفكار في وحدات .


ثانياً : الإجراءات التدريبية على مهارة التفكير الناقد :

حتى تتحقق لدى المعلم قدرة ممارسة التفكير الناقد فإنه ينبغي أن تحقق لديه القدرات التي تم التدرب عليها في الخطوات التمهيدية باستخدام نص محدد .

وحتى تتوافر الاستعدادات لممارسة التفكير الناقد لدى الطلبة فلا بد من تهيئة الظروف التدريبية والخبرات المناسبة التي تجعلهم يتفاعلون معها مرات متعددة لتطوير المهارات اللازمة للتفكير الناقد .

لذلك يتوقع من المعلم كمدرب ، وكخبير في تدريب الطلبة على ممارسة مهارة التفكير الناقد أن تكون لديه مهارات التدريب ، وأن يكون كفياً في تحقيقها ، وأن يكون قادراً على ممارسة مهارات التفكير أمام طلبته ، وعكس نماذج تفكيرية ناقدة واضحة ، يستطيع الطلبة بمشاهدتها تمثّل الفكرة المتضمنة في المهارة التي يراد نمذجتها .


وإلى جانب ما سبق ينبغي على المعلم أن يتمتع بالسلوكيات التالية :

1 ـ يستمع للطلبة وتقبل أفكارهم .

2 ـ لا يحتكر وقت الحصة .

3 ـ يحترم التنوع والاختلاف في مستويات تفكير الطلبة .

4 ـ لا يصدر أحكاما ذاتية .

5 ـ يطرح أسئلة مفتوحة تحتمل أكثر من إجابة .

6 ـ ينتظر قليلا بعد توجيه السؤال .

7 ـ ينادي الطلبة بأسمائهم .

8 ـ لا يعيب الطلبة ، ولا يعلق عليهم بألفاظ محبطة للتفكير .

9 ـ يستخدم العبارات والأسئلة الحاثة على التفكير .

10 ـ يهيئ فرصا للطلبة كي يفكروا بصوت عال لشرح أفكارهم .


تخطيط الإجراءات التمهيدية للتدريب على التفكير الناقد في استخدام درس " شروط العمل الصالح " من مادة التوحيد للصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الأول وفق ما يقوم به المعلم والطالب

دور المعلم
دور الطالب
1 ـ افتحوا كتاب التوحيد ص 8 ، واقرأ الدرس " شروط العمل الصالح " قراءة صامتة فاهمة .
2 ـ حددوا الأفكار العامة .
3 ـ من يذكر فكرة لم تكن ضمن الأفكار السابقة ؟
من لديه سؤالا حول بعض الأفكار السابقة .
4 ـ صنف المفاهيم إلى مجموعات وفق الصفات المشتركة بين كل منها .
5 ـ فسر الكلمات والمفاهيم التاليه :
مثلكم
يرجو لقاء ربه .
لا يشرك بعبادة ربه أحدا .
تركته وشركه .
صغ بعض الجمل من خلال النص .
6 ـ يتأكد المعلم من توافر الخبرة المعرفية التي تعلمها الطلبة من خلال النص ، وذلك بطرح الأسئلة التالية :
س ـ ما شروط قبول العمل الصالح ؟
س ـ عرف الشرك بالله وما حكمه ؟
س ـ ما المقصود بالرياء ، وما حكمه ؟
س ـ ما معنى قوله تعالى : ( ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ) ؟
ماذا نستنتج من النص السابق بجزأيه ؟
7 ـ يطلب المعلم من الطلبة إعادة قراءة الأفكار العامة التي تضمنها النص ، وكذلك الجمل التي قاموا بتدوينها ليتأكد من الخبرة التي اكتسبوها .
* يقرأ الطلبة الآية والحديث القدسي كما وردا في الصفحة المذكورة .
ومن خلال القراءة يستدلوا على أن النص الأول هو آية قرآنية ، وذلك من قوله تعالى ، ومن رقم الآية واسم السورة ، كما يستدلوا على النص الثاني بأنه حديث قدسي من عبارة : عن أبي هريرة ، ومن قوله تعالى على لسان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ ومن رواية مسلم .
* يحدد الطلبة على شكل مجموعات الأفكار العامة وهي :
1 ـ شروط صلاح العمل الصالح :
أ ـ يقصد به وجه الله ، والدار الآخرة .
ب ـ أن يكون وفق ما شرعه الله ورسوله في القرآن والسنة النبوية .
2 ـ الشرك في العمل .
3 ـ توضيح معنى الرياء وحكمه .
4 ـ عزة الرب وكمال غناه .
* 1 ـ أن الرياء شرك أصغر ، وحكمه : محرم .
2 ـ توبة المرائي تفتح أمامه باب المغفرة .
س1 ـ على من يعود الضمير " أنا " في قوله تعالى : ( قل إنما أنا بشر مثلكم ) ؟
ج ـ على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .
س2 ـ لمن يوجه الخطاب في الآية ؟
ج ـ للناس كافة .
س3 ـ ما دلالة كل من الفعل " فليعمل " ، والفعل " لا يشرك " ، وما الغرض من ذلك ؟
ج ـ التأكيد على خطورة الشرك ، لأنه يبطل العمل .
* يمكن تحديد المفاهيم التالية :
إلهكم ـ إله ـ ربه أنا ـ بشر
واحد ـ أحد ـ معي
عمل ـ شرك ـ عبادة
يوحى ـ يرجو ـ يعمل ـ يشرك
أشرك ـ تركته
* يفسر الطلبة ما يطرح عليهم من كلمات ومفاهيم :
مساوٍ لكم في البشرية .
يرجو ثواب الله .
لا يصرف شيئا من العبادة لغير الله .
انصرفت عنه ، وعما يشرك به .
* يصوغ الطلبة الجمل التي يريدون مثل :
1 ـ أوحي إلى الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن الله إله واحد .
2 ـ من كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا .
3 ـ ينبغي على الإنسان أن يعمل صالحا .
4ـ يجب عليه ألاّ يشرك بالله .
5 ـ الله أغنى الشركاء عن الشرك .
يجيب الطلبة بالآتي :
ج :1 ـ أن يقصد بالعمل وجه الله ، والدار الآخرة .
2 ـ أن يكون العمل وفق ما شرعه الله ورسوله .
ج : الشرك بالله هو : أن يعبد الإنسان مع الله إلها آخر ، وهو شرك أكبر يخرج من الملة .
حكمه : محرّم .
ج : الرياء : أن يعمل المرء العمل لله ـ كالصلاة ـ ويتظاهر به ليحمده الناس عليه ، وهو شرك أصغر ، لا يخرج من الملة .
حكمه : مجرم .
ج : لا يصرف شيئا من العبادة لغير الله .
ج : نستنتج من النص :
1 ـ أن الرسول بشر كباقي البشر ، غير أنه يوحى إليه من الله سبحانه وتعالى .
2 ـ الإيمان بوحدانية الله .
3 ـ يشترط في العمل الصالح شرطان لا بد من توافرهما .
4 ـ أن الله غني عما يشرك به .
* تذكر كل مجموعة ما استوعبته من أفكار ، وتعيد بعض المجموعات الجمل التي تم تدوينها آنفا ، مع وضع الأفكار في سياق جديد .