Wikipedia

نتائج البحث

النفس حيرى

3efrit blogger

الخميس، 2 يونيو 2011

اكثر من تعريف لشمس وهذا تعريف اخر الا انة ليس ببعيد عن التعريف السابق

الشمس كوكب مضيء بذاته وهي اعظم الكواكب المرئيــــــة لنا منظرا

واسطعها ضوءا , واغزرها حرارة , واجزلها نفعا للارض التي نسكنها

ولكثير من اخواتها , سيارات الشمس وبناتها , والشمس كرة متأججــة

نارا , حرارتها أشد من حرارة اي ساعور ارضي ويبلغ ثقلها ثلثمائة وزن

الارض , وهي اكبر منه جرما بثلثمائة الف والف الف مرة . وتدور الشمس

على محورها من الغرب الى الشرق مرة واحدة في نحو خمسة وعشرين

يوما وتبعد عنا بنحو اثنين وتسعين الف الف ميل وخمسماءة الف ميـــل

وهي وع كل هذا العظم الهائل لا تعد في النجوم الكبرى , بل ان اكثر ما

نشاهد من النجوم الثابتة شموس اكبر من الشمس بسياراتها تابع من توابع

احدها , وسطح الشمس مهب عواصف وزوابع نيرانية شديدة , تثير فــــي

جوها أشوظة هائلة تندلع السنتها المتأججة عن محيط كرتها اميالا , وقد

وصف بعض العلماء لهبا ارتفع من سطحها لاول وهلة نحو اربعين الف ميل

ثمازداد بريقا ثم ارتفع بعد نصف ساعة الى خمسين وثلثمائة الف ميل ثم

جعل يضؤل ويضعف فلم تمض ساعتان حتى اضمحل اضمحلالا غير ان ما

وصفه هذا العالم ليس الا من قبل النوادر ولكن ارتفاع اللهب نحو مائة الف

ميل ليس الا من قبيل النوادر ولكن ارتفاع اللهب نحو مائة الف ميل ليس بغير

العادي وكثيرا ما تبلغ سرعة اللهب مائة ميل في الثانية واكثر مادة الشمس

من عنصر المحذي (الا دروجين ) المتقد , وبرصد الشمس مرارا بالمرقب المغشي

بالسواد شوهد في صفحة قرصها نكت سود , وكلف يشوه محياها , كانما

هي كرة سوداء الباطن غلفت بسطح ساطع من الصعادات يتخلل نقب يظهر

تحتها السواد , ولا تزال حقيقة هذه البقع موضوع البحث والتعليل عند

الفلكيين , ومن تنقل هذه النكت عرفت دورتها على محورها , وللشمس سيارات

او ابناء انفصلت منها منذ أزمان سحيقة , علم منها الا الآن نحو ثمانية , هي على

ترتيب الاقرب , منها فالاقرب , عطارد ’ فالزهرة , فالارض , فالمريخ , فالمشتري ,

فزحل , فأرانوس , فنبتون ولم نعلم كل شؤون هذه السيارات حق العلم , وانما ألم

العلماء بمعرفة موادها وكثافتها وابعادها ولكن امر الحياة فيها لم يزل مبهما

مستغلقا الهم في الارض وقمرها . اما مقدار النعم التي سخرها الله لنا بوجود الشمس

فمما لا يحصيه العد , فهي مبعث حياتنا وحياة الحيوان الذي يعيش معنا , ومصدر نورنا

ونارنا وبردنا , وهي التي تحيل مياهالبحار بخارا , وتقلها في الجو غيوما وتنزلها

على الارض امطارا , حيث تجري جداول وأنها , فتروي زرعنا , وتنمي غراسنا وتثير

الرياح , وتطاع الانواء , وتزجي السفن والبواخر في عباب الماء وتدفع القطرات الجديدية

وتدير الآلات البخارية , وتنير المصابيح الدخانية والزيتية إذ ليس الفحم الحجري والزيت

الارضي إلا حرارة نارها المدخرة منذ قديم الدهور , لينتفع بها احياء هذه العصور , وما

النهار المبصر , والليل المظلم الا آيتان من آيات الله المسخرة لنا بتسخير هذا المخلوق

العجيب , ففي النهار نسعى في مناكب الارض لابتغا رزقنا , وتدبي معاشنا , وتنظيم

شؤون حياتنا ونسبح بحمد ربنا ونعتبر بآثار من سبقنا, وفي الليل نسكن لإراحة أبدادنا ,

واستجمام قوانا , واستيفاء حظنا من النوم الذي به نستديم صحتنا , ونتعيض ما فقدناه ,

بأعمالنا وننظر فيى ملكوت السموات وما خلق الله من شىء في حركات الكواكب وانتقالها

وبديع صورها وألوانها فتعو وجوهنا , ويتضاءل كبرياؤنا أما قدرة خالقنا العظيم , فسبحانه

من اله حكيم . واما الالوان التي نراها في نور الازهار , وريش الاطيار , ونفائس المصنوعات

الا اثر وقوع اضوائها على هذه المرئيات وانعكاسها على ابصارنا , فأن نور الشمس الابيض

مؤلف من سبعة ألوان أصلية تنشأ منها كل الالوان الفرعية وهي : الاحمر , والبرتقالي والأصفر ,

ولأزرق , والأخضر , والثلجي , والبنفسجي , فمن الاجسام مالا يمتص شيئا من هذه الالوان ,

بل يعكسها كلها على العين , فيبدو ابيض ناصعا كزهرة الياسمين , ومنها ما يمتص بعضها

ويعكس باقيها , فيتلون بلون مايعكس منها, فإذا ابصرت ولرقة الشجر خضراء عرفت انها

اختزنت من ضوء الشمس ستة الوان , وردت الى الى عينك سابعها وهو الاخضر لأن فيما

ادخرته نفعا لها , وليس بها الى ما لقطته افتقار , ومنها ما يرد لونين او اكثر , فيبدو لونه

مزيجا بين هذه الاوان السبة , وهذه الالوان من عجائب صنع الله في الارض لتميز بعضها من بعض

فقد يتمايل الشيئان شكلا , وحجما وصلابة , ولينا , وشما , ثم لايتباينان الا من حيث اللون

فيكون اللون آية تباينهما , واكثر ما يكون ذلك في الازهار . وتنوع الالوان هو السر في جمال

المرئيات من مشاهد الطبيعة وبدائع الصناعة وان اعظم المصورين وامهر النقاشين لم يبرزو

على غيرهم ويدلوا على ذكائهم ونبوغهم الا ببراعتهم محاكات الوان الطبيعة المؤتلفة

واشكالها المتجانسة وانما يتم لهم ذلك اذا عرفو كيف يمزجون من الاصباغ ما يستخدمون به

الوان النور خير استخدام , وينتفعون به احسن انتفاع , وقد سخر علماء الطب تباين الالوان

في كشف النقاب عن حقائق الجراثيم , فإن منها لا يتضح للعين في المجهر الا اذا القي

عليه صبغ خاص يؤثر فيه فيصبغ به . ولأمواج الشمس الضوئية سرعة معلومة تسير بها ,

فإذا انخفضت هذه السرعةعما هي عليه لم تعد العين قادرة على رؤيتها , لأنها تستحيل

الى مظهر آخر غير مظهر الضوء والحرارة , وليس ينكر ما للضوء والحرارة معا من الأثر

الحسن في تنقية المساكن مما يقطنها من الجراثيم القتالة , والعفن المضني , ولذلك قيل

ان الدار التي تدخلها اشعة الشمس لايدخله الطبيب



الشمس كوكب مضيء بذاته وهي اعظم الكواكب المرئيــــــة لنا منظرا

واسطعها ضوءا , واغزرها حرارة , واجزلها نفعا للارض التي نسكنها

ولكثير من اخواتها , سيارات الشمس وبناتها , والشمس كرة متأججــة

نارا , حرارتها أشد من حرارة اي ساعور ارضي ويبلغ ثقلها ثلثمائة وزن

الارض , وهي اكبر منه جرما بثلثمائة الف والف الف مرة . وتدور الشمس

على محورها من الغرب الى الشرق مرة واحدة في نحو خمسة وعشرين

يوما وتبعد عنا بنحو اثنين وتسعين الف الف ميل وخمسماءة الف ميـــل

وهي وع كل هذا العظم الهائل لا تعد في النجوم الكبرى , بل ان اكثر ما

نشاهد من النجوم الثابتة شموس اكبر من الشمس بسياراتها تابع من توابع

احدها , وسطح الشمس مهب عواصف وزوابع نيرانية شديدة , تثير فــــي

جوها أشوظة هائلة تندلع السنتها المتأججة عن محيط كرتها اميالا , وقد

وصف بعض العلماء لهبا ارتفع من سطحها لاول وهلة نحو اربعين الف ميل

ثمازداد بريقا ثم ارتفع بعد نصف ساعة الى خمسين وثلثمائة الف ميل ثم

جعل يضؤل ويضعف فلم تمض ساعتان حتى اضمحل اضمحلالا غير ان ما

وصفه هذا العالم ليس الا من قبل النوادر ولكن ارتفاع اللهب نحو مائة الف

ميل ليس الا من قبيل النوادر ولكن ارتفاع اللهب نحو مائة الف ميل ليس بغير

العادي وكثيرا ما تبلغ سرعة اللهب مائة ميل في الثانية واكثر مادة الشمس

من عنصر المحذي (الا دروجين ) المتقد , وبرصد الشمس مرارا بالمرقب المغشي

بالسواد شوهد في صفحة قرصها نكت سود , وكلف يشوه محياها , كانما

هي كرة سوداء الباطن غلفت بسطح ساطع من الصعادات يتخلل نقب يظهر

تحتها السواد , ولا تزال حقيقة هذه البقع موضوع البحث والتعليل عند

الفلكيين , ومن تنقل هذه النكت عرفت دورتها على محورها , وللشمس سيارات

او ابناء انفصلت منها منذ أزمان سحيقة , علم منها الا الآن نحو ثمانية , هي على

ترتيب الاقرب , منها فالاقرب , عطارد ’ فالزهرة , فالارض , فالمريخ , فالمشتري ,

فزحل , فأرانوس , فنبتون ولم نعلم كل شؤون هذه السيارات حق العلم , وانما ألم

العلماء بمعرفة موادها وكثافتها وابعادها ولكن امر الحياة فيها لم يزل مبهما

مستغلقا الهم في الارض وقمرها . اما مقدار النعم التي سخرها الله لنا بوجود الشمس

فمما لا يحصيه العد , فهي مبعث حياتنا وحياة الحيوان الذي يعيش معنا , ومصدر نورنا

ونارنا وبردنا , وهي التي تحيل مياهالبحار بخارا , وتقلها في الجو غيوما وتنزلها

على الارض امطارا , حيث تجري جداول وأنها , فتروي زرعنا , وتنمي غراسنا وتثير

الرياح , وتطاع الانواء , وتزجي السفن والبواخر في عباب الماء وتدفع القطرات الجديدية

وتدير الآلات البخارية , وتنير المصابيح الدخانية والزيتية إذ ليس الفحم الحجري والزيت

الارضي إلا حرارة نارها المدخرة منذ قديم الدهور , لينتفع بها احياء هذه العصور , وما

النهار المبصر , والليل المظلم الا آيتان من آيات الله المسخرة لنا بتسخير هذا المخلوق

العجيب , ففي النهار نسعى في مناكب الارض لابتغا رزقنا , وتدبي معاشنا , وتنظيم

شؤون حياتنا ونسبح بحمد ربنا ونعتبر بآثار من سبقنا, وفي الليل نسكن لإراحة أبدادنا ,

واستجمام قوانا , واستيفاء حظنا من النوم الذي به نستديم صحتنا , ونتعيض ما فقدناه ,

بأعمالنا وننظر فيى ملكوت السموات وما خلق الله من شىء في حركات الكواكب وانتقالها

وبديع صورها وألوانها فتعو وجوهنا , ويتضاءل كبرياؤنا أما قدرة خالقنا العظيم , فسبحانه

من اله حكيم . واما الالوان التي نراها في نور الازهار , وريش الاطيار , ونفائس المصنوعات

الا اثر وقوع اضوائها على هذه المرئيات وانعكاسها على ابصارنا , فأن نور الشمس الابيض

مؤلف من سبعة ألوان أصلية تنشأ منها كل الالوان الفرعية وهي : الاحمر , والبرتقالي والأصفر ,

ولأزرق , والأخضر , والثلجي , والبنفسجي , فمن الاجسام مالا يمتص شيئا من هذه الالوان ,

بل يعكسها كلها على العين , فيبدو ابيض ناصعا كزهرة الياسمين , ومنها ما يمتص بعضها

ويعكس باقيها , فيتلون بلون مايعكس منها, فإذا ابصرت ولرقة الشجر خضراء عرفت انها

اختزنت من ضوء الشمس ستة الوان , وردت الى الى عينك سابعها وهو الاخضر لأن فيما

ادخرته نفعا لها , وليس بها الى ما لقطته افتقار , ومنها ما يرد لونين او اكثر , فيبدو لونه

مزيجا بين هذه الاوان السبة , وهذه الالوان من عجائب صنع الله في الارض لتميز بعضها من بعض

فقد يتمايل الشيئان شكلا , وحجما وصلابة , ولينا , وشما , ثم لايتباينان الا من حيث اللون

فيكون اللون آية تباينهما , واكثر ما يكون ذلك في الازهار . وتنوع الالوان هو السر في جمال

المرئيات من مشاهد الطبيعة وبدائع الصناعة وان اعظم المصورين وامهر النقاشين لم يبرزو

على غيرهم ويدلوا على ذكائهم ونبوغهم الا ببراعتهم محاكات الوان الطبيعة المؤتلفة

واشكالها المتجانسة وانما يتم لهم ذلك اذا عرفو كيف يمزجون من الاصباغ ما يستخدمون به

الوان النور خير استخدام , وينتفعون به احسن انتفاع , وقد سخر علماء الطب تباين الالوان

في كشف النقاب عن حقائق الجراثيم , فإن منها لا يتضح للعين في المجهر الا اذا القي

عليه صبغ خاص يؤثر فيه فيصبغ به . ولأمواج الشمس الضوئية سرعة معلومة تسير بها ,

فإذا انخفضت هذه السرعةعما هي عليه لم تعد العين قادرة على رؤيتها , لأنها تستحيل

الى مظهر آخر غير مظهر الضوء والحرارة , وليس ينكر ما للضوء والحرارة معا من الأثر

الحسن في تنقية المساكن مما يقطنها من الجراثيم القتالة , والعفن المضني , ولذلك قيل

ان الدار التي تدخلها اشعة الشمس لايدخله الطبيب

ليست هناك تعليقات: