Wikipedia
نتائج البحث
النفس حيرى
الجمعة، 30 سبتمبر 2011
الخميس، 29 سبتمبر 2011
الأربعاء، 28 سبتمبر 2011
اليمن والنفق المظلم
اليمن وانفق المظلم
العمر يمضي والزمن يجري والايام تدور تغيب الكثير منا وتاتي بغيرنا مشيئة الله في الكون لاراد لها يجب ان نؤمن بمشيئته ونثق في الله عز جل (عسى ان تكرهو شئ وهو خير لكم)
ان لله حكمة في تدويل الايام قد تكون اختبار لنا وقد تكون عدل ومساواه الفقر والغنى والجاة والسلطان اسماء لمرتكزات الحياة هنا ياتى دول الايمان الصادق والثبات على الحق ونصرتة وسبل نصرت الحق كثيرة ومع هذا يجب علينا التفريق بين الحق والباطل ومعرفة كل منهما على حدة لكى لايكون هناك لبس في المواقف
نحن اليوم نعيش في عصر العلم والتكنلوجياء عصر المهارة لازال هناك من يدعى بان الجهل موجود قد يكون موجود ولاكنة ليس كما عرفناه من قبل تغير الحال وتبدل الزمان بنظرى الجهل زال ولم يتنقي منة سوا اثارة واعراضة الجانبية التى يتمسك بها البعض هو لبس وخلط وليس جهل
فالجميع يعى كل شي وقد عرف اهل اليمن بالحكمة في ايام جهل فبماذا يعرف اهل اليمن اليوم في عصر العلم والمعرفة لابد ان يكون شانهم قد علا وارتقى فيكون لهم الفصل فيما يحدث على الساحة اليمنية والفصل بين تجار الحروب والساعيين للمناصب
لابد ان يكون لهذا الشعب كلمة فصل يقضى بها وينهى مهزلة يسعى اهل الفتنة الى جر اليمن لمستنقع عنف وارهاب وفقر وتخلف
لن تتحكم فينا عصابة وفق اهوائها ومصالحها ولنكن اكثر حزما وصرامتا لنحافظ على وطننا
احبائى واعزائى نحن اليوم على مشارف حرب اهلية تقضى على الاخضر واليابس حرب ليسة لها مثيل في تاريخ اليمن سيكون فيها الضحية اليمن واهلة وليس الا الاحمر واعوانهم فاذا اشتد الحال وعصفة الرياح سيكونو في مامن ولن يصيبهم اى اذا
الجميع يحب اليمن رغم تناقض الاراء وما حل بنا اليوم من تشرذم واختلاف في الاراء هو التعتيم الاعلامى والتعبية الخاطئة فقد لعب الاعلام اليمنى الرسمى والمعارض دور سلبي وجعل الاسرة منقسمة الى قسمين هذا يتبع السلطة فيرها شرعية وقانونية وهذا يتبع المعاضة يرى فيها نصرت الحق ودحر الظلم الذى لحق بالكثير من ابناء اليمن
وفي حقيقة الامر لاشي من هذا فالسلطة تسعى جاهدة لاعادت بسط صيطرتها واستعادت هيبتها لكى تحافظ على مصالحها
والمعارضة ارادت ان تحقق اكبر مكسب على حساب ثورة الشباب الذى اسولت عليها
هما وجهان لعملة واحدة يعملان وفق المصالح الشخصية والسلطة من يامن المصالح
فهل يقف هذا الشعب ويدافع عن مصالحة بتخلى عن الوقف الى جانب السلطة والمعارضة بكل اسف هناك لاعب اساسي يحفظ توازنهما فلا دول الخليج تغير فينا ولاامريكاء بقوتها يلعب هذا الدور
احبائي ان الاعب الاساسي هو الجيش
بكل اسف الجيش اليمنى الذى كنا نعول علية قد اسهم في تاجيج النزاع وتفاقم الامر اتسائل اهذا درع الوطن وحامية اهل هذا حارس اليمن والمدافع عنة فقد الجوهر وانحرف عن المسار فتجزاء الى اجزاء تخدم دعات الفتنة فان كان للجيش وقفة جادة وصادقة ضد هائولا انتهى الامر وحسمة المسالة نامل ان يكون للجيش وقفة جادة واسهام في حفظ اليمن من التصدع والدمار الذى سيلحق بة اذا تفجر الوضع فالخاسر الاول والاخير هو اليمن واهل اليمن
الهم احفظ يمنا ورد كيد الظالمين
الجمعة، 16 سبتمبر 2011
الازمة الاحمرية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على نعمة التى لاتحصئ ولاتعد ذهبت ايام مباركة ايام شهر الخير والعمل الصالح شهر رمضان الكريم اعادة الله علينا وعلى الامة بخير وعطاء وتلية ايام مباركة فرض فيها الحج على المسلمين ايام مباركة عاش العالم العربي في تسارع لللاحداث التى افرزت نتائج ملموسة على ارض الواقع مابين سلباً عند البعض وايجاباً عند الاخر
يسميها البعض ثوراة من اجل التحرر من الظلم والاستبداد الذى تعيشة مجمل الشعوب العربية والبعض الاخر يسميها ازمات سياسية
وبدون ادنا شك الكل متاثر مما يحدث ويترقب البعض لنتائج تلك الاحداث مابين مستبشر ومتشائم
ونحن في اليمن قد طالنا من هذه الازمة مايسد حاجتنا ويزيد تضرر الجميع فلايخلو بيت من ازمة اقتصادية خانقة كان الضرر الاكبر فيها من نصيب المواطنون ذوي الدخل المحدود والعاطلون عن العمل فمن يتحمل هذا
انقضا الشهر السابع من عمر الازمة ولم نصل الى مفصل يخرج البلاد من كارثة محققة
انة الموت البطئ ومع هذا الشعب لازال صابر وثابت حتء الحظة فهل من فرج قريب
الازمة احمرية وليسة يمنية كما يتوقعها البعض اذا نحن امام تضارب مصالح نتجة عن اختلاف مابين الرئيس علي عبدالله صالح وشريكاة في الحكم والنسب حميد الاحمر وعلي محسن الاحمر هي ازمة احمرية ولالليمن فيها ناقة ولاجمل
الرئيس يتشبث بالصلطة ومن المستحيل ان يتخلى عنها بسهولة لانها ستذهب لابناء عمومتة ينعمون بها فيسرحون ويمرحون كيفا يشائون والجانب الاخر يسعى لتولي الصلطة وازاحة الرئيس باى ثمن كان فلم يعد لنسب مكان ازاء تضارب المصالح وعدم اتفاقها في طريق مشترك
ان الرئيس صالح من اكبر اعداء اليمن باع اليمن باهلها وتستر على الفساد لانة شريك فعلى فية لم يردع الظالم عن المظلوم ولم يفصل بشرع الله يلعب على كل الاطراف لعب خفي حتى يراه الناس ملاك طاهر فيقدسة ويمجدة الاغبياء الذى لايعون من امرهم شئ ولم يتبقئ امامنا الا ان نضع لة تمثال كابي الهول يكون منة مزار وفرجة
اما على محسن الرجل الثوري الذى لاتخلو حارة ولامنطقة الا ولة فيها النصيب الاكبر من الارضي المنهوبة رجل التهريبات المشهورة فكلما جماة طيلة هذه الفترة من تجارة الهروين وتهريب السلاح ونهب الاراضي فان عددنا فعدد ولاحرج
اما حميد الاحمر الذى يرى نفسة البديل والوريث بعد ابية فعدد دون حصئ رجل ذعارة ولايصلح راعي غنم سربوت شوارع وخريج مقاهي لسانة اطول منة هو من جر اليمن الى هذه الكارثة بينما هو يلهو وينعم بما جناة اباة وورثة لة رحمة الله علية فقد كان نعم الرجل خلف صادق الرجل الطيب الذى لايملك من امرة شئ هو قلم ميت بيد حميد
ولربما كان اعقل الجميع وانصفهم لو كان يمتلك راى سديد وشخصية قوية يفرض نفسة من خلالها
اعتقد بان جميع من ذكرنا لايصلح لقيادة البلد فهناك كفائات وكوادر يمنية ان تسنئ لها امساك زمام الامور خرج اليمن الى بر الامان
الحمد لله على نعمة التى لاتحصئ ولاتعد ذهبت ايام مباركة ايام شهر الخير والعمل الصالح شهر رمضان الكريم اعادة الله علينا وعلى الامة بخير وعطاء وتلية ايام مباركة فرض فيها الحج على المسلمين ايام مباركة عاش العالم العربي في تسارع لللاحداث التى افرزت نتائج ملموسة على ارض الواقع مابين سلباً عند البعض وايجاباً عند الاخر
يسميها البعض ثوراة من اجل التحرر من الظلم والاستبداد الذى تعيشة مجمل الشعوب العربية والبعض الاخر يسميها ازمات سياسية
وبدون ادنا شك الكل متاثر مما يحدث ويترقب البعض لنتائج تلك الاحداث مابين مستبشر ومتشائم
ونحن في اليمن قد طالنا من هذه الازمة مايسد حاجتنا ويزيد تضرر الجميع فلايخلو بيت من ازمة اقتصادية خانقة كان الضرر الاكبر فيها من نصيب المواطنون ذوي الدخل المحدود والعاطلون عن العمل فمن يتحمل هذا
انقضا الشهر السابع من عمر الازمة ولم نصل الى مفصل يخرج البلاد من كارثة محققة
انة الموت البطئ ومع هذا الشعب لازال صابر وثابت حتء الحظة فهل من فرج قريب
الازمة احمرية وليسة يمنية كما يتوقعها البعض اذا نحن امام تضارب مصالح نتجة عن اختلاف مابين الرئيس علي عبدالله صالح وشريكاة في الحكم والنسب حميد الاحمر وعلي محسن الاحمر هي ازمة احمرية ولالليمن فيها ناقة ولاجمل
الرئيس يتشبث بالصلطة ومن المستحيل ان يتخلى عنها بسهولة لانها ستذهب لابناء عمومتة ينعمون بها فيسرحون ويمرحون كيفا يشائون والجانب الاخر يسعى لتولي الصلطة وازاحة الرئيس باى ثمن كان فلم يعد لنسب مكان ازاء تضارب المصالح وعدم اتفاقها في طريق مشترك
ان الرئيس صالح من اكبر اعداء اليمن باع اليمن باهلها وتستر على الفساد لانة شريك فعلى فية لم يردع الظالم عن المظلوم ولم يفصل بشرع الله يلعب على كل الاطراف لعب خفي حتى يراه الناس ملاك طاهر فيقدسة ويمجدة الاغبياء الذى لايعون من امرهم شئ ولم يتبقئ امامنا الا ان نضع لة تمثال كابي الهول يكون منة مزار وفرجة
اما على محسن الرجل الثوري الذى لاتخلو حارة ولامنطقة الا ولة فيها النصيب الاكبر من الارضي المنهوبة رجل التهريبات المشهورة فكلما جماة طيلة هذه الفترة من تجارة الهروين وتهريب السلاح ونهب الاراضي فان عددنا فعدد ولاحرج
اما حميد الاحمر الذى يرى نفسة البديل والوريث بعد ابية فعدد دون حصئ رجل ذعارة ولايصلح راعي غنم سربوت شوارع وخريج مقاهي لسانة اطول منة هو من جر اليمن الى هذه الكارثة بينما هو يلهو وينعم بما جناة اباة وورثة لة رحمة الله علية فقد كان نعم الرجل خلف صادق الرجل الطيب الذى لايملك من امرة شئ هو قلم ميت بيد حميد
ولربما كان اعقل الجميع وانصفهم لو كان يمتلك راى سديد وشخصية قوية يفرض نفسة من خلالها
اعتقد بان جميع من ذكرنا لايصلح لقيادة البلد فهناك كفائات وكوادر يمنية ان تسنئ لها امساك زمام الامور خرج اليمن الى بر الامان
الخميس، 15 سبتمبر 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)