بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على نعمة التى لاتحصئ ولاتعد ذهبت ايام مباركة ايام شهر الخير والعمل الصالح شهر رمضان الكريم اعادة الله علينا وعلى الامة بخير وعطاء وتلية ايام مباركة فرض فيها الحج على المسلمين ايام مباركة عاش العالم العربي في تسارع لللاحداث التى افرزت نتائج ملموسة على ارض الواقع مابين سلباً عند البعض وايجاباً عند الاخر
يسميها البعض ثوراة من اجل التحرر من الظلم والاستبداد الذى تعيشة مجمل الشعوب العربية والبعض الاخر يسميها ازمات سياسية
وبدون ادنا شك الكل متاثر مما يحدث ويترقب البعض لنتائج تلك الاحداث مابين مستبشر ومتشائم
ونحن في اليمن قد طالنا من هذه الازمة مايسد حاجتنا ويزيد تضرر الجميع فلايخلو بيت من ازمة اقتصادية خانقة كان الضرر الاكبر فيها من نصيب المواطنون ذوي الدخل المحدود والعاطلون عن العمل فمن يتحمل هذا
انقضا الشهر السابع من عمر الازمة ولم نصل الى مفصل يخرج البلاد من كارثة محققة
انة الموت البطئ ومع هذا الشعب لازال صابر وثابت حتء الحظة فهل من فرج قريب
الازمة احمرية وليسة يمنية كما يتوقعها البعض اذا نحن امام تضارب مصالح نتجة عن اختلاف مابين الرئيس علي عبدالله صالح وشريكاة في الحكم والنسب حميد الاحمر وعلي محسن الاحمر هي ازمة احمرية ولالليمن فيها ناقة ولاجمل
الرئيس يتشبث بالصلطة ومن المستحيل ان يتخلى عنها بسهولة لانها ستذهب لابناء عمومتة ينعمون بها فيسرحون ويمرحون كيفا يشائون والجانب الاخر يسعى لتولي الصلطة وازاحة الرئيس باى ثمن كان فلم يعد لنسب مكان ازاء تضارب المصالح وعدم اتفاقها في طريق مشترك
ان الرئيس صالح من اكبر اعداء اليمن باع اليمن باهلها وتستر على الفساد لانة شريك فعلى فية لم يردع الظالم عن المظلوم ولم يفصل بشرع الله يلعب على كل الاطراف لعب خفي حتى يراه الناس ملاك طاهر فيقدسة ويمجدة الاغبياء الذى لايعون من امرهم شئ ولم يتبقئ امامنا الا ان نضع لة تمثال كابي الهول يكون منة مزار وفرجة
اما على محسن الرجل الثوري الذى لاتخلو حارة ولامنطقة الا ولة فيها النصيب الاكبر من الارضي المنهوبة رجل التهريبات المشهورة فكلما جماة طيلة هذه الفترة من تجارة الهروين وتهريب السلاح ونهب الاراضي فان عددنا فعدد ولاحرج
اما حميد الاحمر الذى يرى نفسة البديل والوريث بعد ابية فعدد دون حصئ رجل ذعارة ولايصلح راعي غنم سربوت شوارع وخريج مقاهي لسانة اطول منة هو من جر اليمن الى هذه الكارثة بينما هو يلهو وينعم بما جناة اباة وورثة لة رحمة الله علية فقد كان نعم الرجل خلف صادق الرجل الطيب الذى لايملك من امرة شئ هو قلم ميت بيد حميد
ولربما كان اعقل الجميع وانصفهم لو كان يمتلك راى سديد وشخصية قوية يفرض نفسة من خلالها
اعتقد بان جميع من ذكرنا لايصلح لقيادة البلد فهناك كفائات وكوادر يمنية ان تسنئ لها امساك زمام الامور خرج اليمن الى بر الامان
الحمد لله على نعمة التى لاتحصئ ولاتعد ذهبت ايام مباركة ايام شهر الخير والعمل الصالح شهر رمضان الكريم اعادة الله علينا وعلى الامة بخير وعطاء وتلية ايام مباركة فرض فيها الحج على المسلمين ايام مباركة عاش العالم العربي في تسارع لللاحداث التى افرزت نتائج ملموسة على ارض الواقع مابين سلباً عند البعض وايجاباً عند الاخر
يسميها البعض ثوراة من اجل التحرر من الظلم والاستبداد الذى تعيشة مجمل الشعوب العربية والبعض الاخر يسميها ازمات سياسية
وبدون ادنا شك الكل متاثر مما يحدث ويترقب البعض لنتائج تلك الاحداث مابين مستبشر ومتشائم
ونحن في اليمن قد طالنا من هذه الازمة مايسد حاجتنا ويزيد تضرر الجميع فلايخلو بيت من ازمة اقتصادية خانقة كان الضرر الاكبر فيها من نصيب المواطنون ذوي الدخل المحدود والعاطلون عن العمل فمن يتحمل هذا
انقضا الشهر السابع من عمر الازمة ولم نصل الى مفصل يخرج البلاد من كارثة محققة
انة الموت البطئ ومع هذا الشعب لازال صابر وثابت حتء الحظة فهل من فرج قريب
الازمة احمرية وليسة يمنية كما يتوقعها البعض اذا نحن امام تضارب مصالح نتجة عن اختلاف مابين الرئيس علي عبدالله صالح وشريكاة في الحكم والنسب حميد الاحمر وعلي محسن الاحمر هي ازمة احمرية ولالليمن فيها ناقة ولاجمل
الرئيس يتشبث بالصلطة ومن المستحيل ان يتخلى عنها بسهولة لانها ستذهب لابناء عمومتة ينعمون بها فيسرحون ويمرحون كيفا يشائون والجانب الاخر يسعى لتولي الصلطة وازاحة الرئيس باى ثمن كان فلم يعد لنسب مكان ازاء تضارب المصالح وعدم اتفاقها في طريق مشترك
ان الرئيس صالح من اكبر اعداء اليمن باع اليمن باهلها وتستر على الفساد لانة شريك فعلى فية لم يردع الظالم عن المظلوم ولم يفصل بشرع الله يلعب على كل الاطراف لعب خفي حتى يراه الناس ملاك طاهر فيقدسة ويمجدة الاغبياء الذى لايعون من امرهم شئ ولم يتبقئ امامنا الا ان نضع لة تمثال كابي الهول يكون منة مزار وفرجة
اما على محسن الرجل الثوري الذى لاتخلو حارة ولامنطقة الا ولة فيها النصيب الاكبر من الارضي المنهوبة رجل التهريبات المشهورة فكلما جماة طيلة هذه الفترة من تجارة الهروين وتهريب السلاح ونهب الاراضي فان عددنا فعدد ولاحرج
اما حميد الاحمر الذى يرى نفسة البديل والوريث بعد ابية فعدد دون حصئ رجل ذعارة ولايصلح راعي غنم سربوت شوارع وخريج مقاهي لسانة اطول منة هو من جر اليمن الى هذه الكارثة بينما هو يلهو وينعم بما جناة اباة وورثة لة رحمة الله علية فقد كان نعم الرجل خلف صادق الرجل الطيب الذى لايملك من امرة شئ هو قلم ميت بيد حميد
ولربما كان اعقل الجميع وانصفهم لو كان يمتلك راى سديد وشخصية قوية يفرض نفسة من خلالها
اعتقد بان جميع من ذكرنا لايصلح لقيادة البلد فهناك كفائات وكوادر يمنية ان تسنئ لها امساك زمام الامور خرج اليمن الى بر الامان
هناك تعليق واحد:
كلام طيب وفي صميم الواقع فمن ذكرتهم هم سبب ازمات اليمن المتعاقبة هم من جلب الفقر لليمن ومن جعل قيمة اليمنى في الخارج لاتساوى درهم ولادينار الهم ول علينا خيارنا وابعد عنا اشرار القوم وسلط على الفساد واهلة نار تقتلعة من جذورة فانت القادر على كل شي
إرسال تعليق