فوارق الثورة العربية
ليبيا تختلف فمعمر القذافي محرر بلادة من الاستعمال وقائد شجاع حتى وان احبح من المغضوب عليهم من قبل بعض القيادات العربية او من قبل بعض افراد شعبة المرتزقة الذى يدينون بولائهم للغرب لاغير
فقد اعطاهم حكما شبة فيدرالى اضافة الى تقسيم الموارد كل منطقة تاخذ حصتها اول باول وشعب ليبيا يعيش في ترف كما كان شعب العرق
اعتقد بان حال ليبيا اصبح حال العراق والايام كفيلة بان تبرهن على كل هذا
اما بخصوص مصر واليمن وسورياء فهذا شأن اخر قد تكون هناك مقارنة بين هذه الدول في الفساد والحكم الدكتاتورى والفقر الذى يعيشة شعوب هذه الدول
وان ثار شعوب هذه الدول فمعهم حق كبير
حتى هذه الدول الاخيرة هناك فرق بينهما مصر انجلت ثورتها في فترة قصيرة وهذا بسبب ولاء الجيش للوطن فاصبح حال مصر افضل من ذى قبل وان كان هناك باقي بعض الامور التى لم يبت فيها حتى الان الا اننا نستطيع القول نجحة مصر وتعدت الازمة
اما اليمن وسوريا فحلهما متشابة الى حد كبير ولا الجيش ليس للوطن والشعب ولاء الجيش في كلا الدولتين لسلطة والمصلحة وهذا ماجعل الثورات تتاخر حتى الان
كما ان هناك فرق بين نظام الجيش السورى والجيش اليمنى
الجيش السورى هذا نظامة منذ زمن حافظ الاسد والابن يسير على خطاء ابية لايغير فيها شي
اما اليمن فقد كان لية جيش الجنوب وجيش الشمال قوة ضاربة لايستهان بها تكتيك وتسليح وتدريب فاتت الوحدة اليمنة وحدة هشة بنيت على الخداع بين الطرفين وكل طريف يقتنص الفرصة ليقضى على الاخر لم يدمج الجيش فاصبح الوضع معقد وبعد فترة وجيزة قامت حرب صيف 94م قضت على الكثير من افراد الجيش وانهكت ترسانتة العسكرية وكان النصر حلف عسكر صالح ومن هنا بداء باستخدام مخططة في الجلش اقال من اقال من جيش الجنوب وضم من ضم وقاعد من قاعد حتى صفى الكثير منة لماذا كل هذا ليتخلص من جيش ولائة للوطن فهو يريد جيش ولائة لة لاغير فبداء بتفكير في اقامة معسكرات جديدة وتصفية جيش اليمن جيش الوحدة بالفعل اختلق ازمت الحوثيين وزج بعلى محسن امام الحوثيين لنة الند لة كما ارسل افضل معسكر كان يسبب لة صداع في راسة معسر العمالقة نعم زج بالجميع في حروب متتالية في صعدة صدت ارواح الكثير وانهت الترسانة العسكرية التى كان يخاف منها ضل يستورد الاسلحة الحديثة ويزود بها معسكرات جديده لم نكن نعرف بها استبشرنا خيرا وقلنا هذا سوف يكون درع للوطن يجمى الوطن والمواطن لم نكن نعلم بان هذه المعسكرات ستصبح نقمة على اليمن توجة اسلحتها الى صدور اليمنين عجباً يازمن
بالفعل نجح مخطط الرئيس فكك الجيش وسرح الشرفاء وقاعد الكوادر الوطنية
مخطط عجيب وسياسة رعناء ضد اليمن وابنائة
وهاهو اليوم يطبق شرع الله في عبادة حيث قال تعالى
{ إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ه إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم } [ المائدة : 33 ، 34 ]
نعم طبق الله شرعة في صالح وزمرتة وحادتة الاغتيال التى تمت في صنعاء خير دليل على تطبيق الاية التى تطرقنا لها ولعلها تكون عبرة لمن لايعتبر
وفقنى الله واياكن وجنب اليمن واهلها ويلات الحروب والفتن
ليبيا تختلف فمعمر القذافي محرر بلادة من الاستعمال وقائد شجاع حتى وان احبح من المغضوب عليهم من قبل بعض القيادات العربية او من قبل بعض افراد شعبة المرتزقة الذى يدينون بولائهم للغرب لاغير
فقد اعطاهم حكما شبة فيدرالى اضافة الى تقسيم الموارد كل منطقة تاخذ حصتها اول باول وشعب ليبيا يعيش في ترف كما كان شعب العرق
اعتقد بان حال ليبيا اصبح حال العراق والايام كفيلة بان تبرهن على كل هذا
اما بخصوص مصر واليمن وسورياء فهذا شأن اخر قد تكون هناك مقارنة بين هذه الدول في الفساد والحكم الدكتاتورى والفقر الذى يعيشة شعوب هذه الدول
وان ثار شعوب هذه الدول فمعهم حق كبير
حتى هذه الدول الاخيرة هناك فرق بينهما مصر انجلت ثورتها في فترة قصيرة وهذا بسبب ولاء الجيش للوطن فاصبح حال مصر افضل من ذى قبل وان كان هناك باقي بعض الامور التى لم يبت فيها حتى الان الا اننا نستطيع القول نجحة مصر وتعدت الازمة
اما اليمن وسوريا فحلهما متشابة الى حد كبير ولا الجيش ليس للوطن والشعب ولاء الجيش في كلا الدولتين لسلطة والمصلحة وهذا ماجعل الثورات تتاخر حتى الان
كما ان هناك فرق بين نظام الجيش السورى والجيش اليمنى
الجيش السورى هذا نظامة منذ زمن حافظ الاسد والابن يسير على خطاء ابية لايغير فيها شي
اما اليمن فقد كان لية جيش الجنوب وجيش الشمال قوة ضاربة لايستهان بها تكتيك وتسليح وتدريب فاتت الوحدة اليمنة وحدة هشة بنيت على الخداع بين الطرفين وكل طريف يقتنص الفرصة ليقضى على الاخر لم يدمج الجيش فاصبح الوضع معقد وبعد فترة وجيزة قامت حرب صيف 94م قضت على الكثير من افراد الجيش وانهكت ترسانتة العسكرية وكان النصر حلف عسكر صالح ومن هنا بداء باستخدام مخططة في الجلش اقال من اقال من جيش الجنوب وضم من ضم وقاعد من قاعد حتى صفى الكثير منة لماذا كل هذا ليتخلص من جيش ولائة للوطن فهو يريد جيش ولائة لة لاغير فبداء بتفكير في اقامة معسكرات جديدة وتصفية جيش اليمن جيش الوحدة بالفعل اختلق ازمت الحوثيين وزج بعلى محسن امام الحوثيين لنة الند لة كما ارسل افضل معسكر كان يسبب لة صداع في راسة معسر العمالقة نعم زج بالجميع في حروب متتالية في صعدة صدت ارواح الكثير وانهت الترسانة العسكرية التى كان يخاف منها ضل يستورد الاسلحة الحديثة ويزود بها معسكرات جديده لم نكن نعرف بها استبشرنا خيرا وقلنا هذا سوف يكون درع للوطن يجمى الوطن والمواطن لم نكن نعلم بان هذه المعسكرات ستصبح نقمة على اليمن توجة اسلحتها الى صدور اليمنين عجباً يازمن
بالفعل نجح مخطط الرئيس فكك الجيش وسرح الشرفاء وقاعد الكوادر الوطنية
مخطط عجيب وسياسة رعناء ضد اليمن وابنائة
وهاهو اليوم يطبق شرع الله في عبادة حيث قال تعالى
{ إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ه إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم } [ المائدة : 33 ، 34 ]
نعم طبق الله شرعة في صالح وزمرتة وحادتة الاغتيال التى تمت في صنعاء خير دليل على تطبيق الاية التى تطرقنا لها ولعلها تكون عبرة لمن لايعتبر
وفقنى الله واياكن وجنب اليمن واهلها ويلات الحروب والفتن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق