بسم الله الرحمن الرحيم
الزمن يمر بغير حساب
هل نحاسب الزمن الذى يمر ام هو من يحاسبنا
يمر الوقت مسرعاً وتمر الايام تجرى وتليها الاعوام تمضى وبها يكون قد انقضى العمر فهل نقف ونحاسب الزمن ام نقف ليحاسبنا
هاكذا تكون الحياة بها من السلبيات الكثير وبها من الايجابيات الكثير وهذا لاشكل فية يختلف من شخص الى اخر
فهلا وقفنا لنحاسب وندقق فيما مضى من الزمن ونحصر حياةً مضة وايام غطاها الزمن وانسدل عليها الستار فاصبحة طى النسيان نحصر فيها اعمالنا كماً وكيفاً سلباً وايجابنً00000
هل يستطيع الانسان منا ان يحصر كلما عمل ويدونة بمدونة الذاكرة ؟
هي والله حياة عجيبة والاعجب منها نحن نجد الانسان ذو جبروت سلطوى يهد الجبال بعزمة ويبلغ الفضاء بارادتة يغير من ملامح الارض يعمر ويدمر فما هذا المخلوق انة الانسان يبلغ المستحيل بعزيمتة يفاجئنا كل يوم بجديد ماهذا المخلوق جمع القوة والصبر والحكمة والعزيمة والبلاغة والرياة
ومع هذا نجدة في كثيراً من الاوقات ظعيف هزيل لايقوى على شي ولايتحمل مايتحمل الحيوان وهنا نضرب المثال
لو راينا حيوان انصاب بطلق رصاص لرايتة يقاوم ليعيش دون دواء فتمر الايام فتراة بعد مدة وجيزة من الزمن قد شفى مما الم بة دون طبيب ودون علاج بينما الانسان هذا الذى ذكرنا فية تلك الصفات السابقة من قوة وجبروت ان اصيب بطلق نارى كما اصيب ذالك الحيوان سيبحث عن الدواء عند افضل الاطباء ولايقوى على ان يبراء مما الم بة دون علاج
لله في خلقة شئون
ان وقفنا وتاملنا كل هذا فنجد هناك حكمة الاهية لهذا الانسان تبصرة وتنورة لطريق الحق تبين لة مدى ظعفة وحاجتة وارتباطة الوثيق بخالقة فيضل الانسان بسيط وظعيف وهزيل ام خالقة يطلب الرحمة والعفو والصفح مهما كان عزمة وبراعتة
هنا ياتي دور العقل الذى وهبنا الله بة فان دققنا في كل هذا بلاشك سيتغير الكثير منا الى الافضل وسيسود الامن والسلام بقاع الاض وستأمن الاض ومن عليها شرور البشر 0
ان فعلنا بهذا سنزرع الخير بدل الشر وسيعم الامن والامان والاخاء والمحبة بين شعوب الارض
الزمن يمر بغير حساب
هل نحاسب الزمن الذى يمر ام هو من يحاسبنا
يمر الوقت مسرعاً وتمر الايام تجرى وتليها الاعوام تمضى وبها يكون قد انقضى العمر فهل نقف ونحاسب الزمن ام نقف ليحاسبنا
هاكذا تكون الحياة بها من السلبيات الكثير وبها من الايجابيات الكثير وهذا لاشكل فية يختلف من شخص الى اخر
فهلا وقفنا لنحاسب وندقق فيما مضى من الزمن ونحصر حياةً مضة وايام غطاها الزمن وانسدل عليها الستار فاصبحة طى النسيان نحصر فيها اعمالنا كماً وكيفاً سلباً وايجابنً00000
هل يستطيع الانسان منا ان يحصر كلما عمل ويدونة بمدونة الذاكرة ؟
هي والله حياة عجيبة والاعجب منها نحن نجد الانسان ذو جبروت سلطوى يهد الجبال بعزمة ويبلغ الفضاء بارادتة يغير من ملامح الارض يعمر ويدمر فما هذا المخلوق انة الانسان يبلغ المستحيل بعزيمتة يفاجئنا كل يوم بجديد ماهذا المخلوق جمع القوة والصبر والحكمة والعزيمة والبلاغة والرياة
ومع هذا نجدة في كثيراً من الاوقات ظعيف هزيل لايقوى على شي ولايتحمل مايتحمل الحيوان وهنا نضرب المثال
لو راينا حيوان انصاب بطلق رصاص لرايتة يقاوم ليعيش دون دواء فتمر الايام فتراة بعد مدة وجيزة من الزمن قد شفى مما الم بة دون طبيب ودون علاج بينما الانسان هذا الذى ذكرنا فية تلك الصفات السابقة من قوة وجبروت ان اصيب بطلق نارى كما اصيب ذالك الحيوان سيبحث عن الدواء عند افضل الاطباء ولايقوى على ان يبراء مما الم بة دون علاج
لله في خلقة شئون
ان وقفنا وتاملنا كل هذا فنجد هناك حكمة الاهية لهذا الانسان تبصرة وتنورة لطريق الحق تبين لة مدى ظعفة وحاجتة وارتباطة الوثيق بخالقة فيضل الانسان بسيط وظعيف وهزيل ام خالقة يطلب الرحمة والعفو والصفح مهما كان عزمة وبراعتة
هنا ياتي دور العقل الذى وهبنا الله بة فان دققنا في كل هذا بلاشك سيتغير الكثير منا الى الافضل وسيسود الامن والسلام بقاع الاض وستأمن الاض ومن عليها شرور البشر 0
ان فعلنا بهذا سنزرع الخير بدل الشر وسيعم الامن والامان والاخاء والمحبة بين شعوب الارض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق