بعض الارقم مبالغ فيهاحول ما يصرف للعامة من الذين تجمعوا اليوم بميدان السبعينفلنكن واقعيون اكثربالنسبة للعامة لااضنة يتعدى القات والغداء وفوقها 20 او 30 الف الشعب جاوع وكلهم مرتزقة لايهتمون بمصلحة الوطن هناك مبالف ضخمة تصرف من خزينة الدولة وهى بالملايين والسارات تصرف من اخر المديلات لمن جلبهم لرئوس الكبيرة واالادها والامر انهم مزودون باسلحة تصرف لهم من قبل جهات مهمة في المحافظات ويعطون تصاريح رسمية بصفتهم مرافقين وتمكنوا من الدخول لميدان السبعين وهم مدججين بالسلاح ويقولون جمعة التسامح ضاهريا وباطنها جمعة ارهاب الشعب كما نلاحظ ارتباك في خطب الرئيس وتضارب في تصريحاتة فقد اصبح لايعى ما يقول وهو الان مربك لم يعد لدية خطاب متزن كما كان في السابق واصبح يلعب على اوراق مكشوفة وخاسرة الورقة الاولى القوة ويعول فيها على الحرس الجمهورى الذى هو من الشعب ولن يتخلى عن الشعب وقة الجد وبهذا رهانة على الحرس جمهورى سيخسر في النهاية اما الوقة الاخرى الذى يعول عليها البلاطجة هم ياخون منة وهذه فرصة ليبتزوة وياخذو ما ارادوا منة منهم من سيجع الى صوابة وقة الجد ومنهم من سيلحق بة العار والندامة وعقاب القانون مثل الذى اطلقون الرصاص يو الجمعة الفائتة وهم قلة
الورقة الاخيرة الارهاب بوسائل الاعلام اليمنية فهو تارة يسامح وتارة يهدد من خلال ما يجمع من مرتزقة الذى بهم يفكر بانة يرهب الشعب فقد لجاء الى وسيلة الارهاب
هو الان في حيرة من امرة ونهايتة قريبة كنا نامل بان يكون رجل واعى وحكيم فيكتفي بما جمع طيلة 33عام مضة كنا نظن بانة رجل عاقل وعادل فيحترم ارادة الشعب ويرضخ لمطالبة
ولاكن الطمع والغرور اعماة حب الكرسي افقدة صوابة وهو الان في النزع الاخير
فهذه ثورة الحرية قد اشتعلة ولن تنطفي او تخمد نيرانها حتى تتحقق اهدافها المنشودة
فبورك هذا الشعب ما اصبرة على من ظلمة طيلة ثلاثة عقود
الورقة الاخيرة الارهاب بوسائل الاعلام اليمنية فهو تارة يسامح وتارة يهدد من خلال ما يجمع من مرتزقة الذى بهم يفكر بانة يرهب الشعب فقد لجاء الى وسيلة الارهاب
هو الان في حيرة من امرة ونهايتة قريبة كنا نامل بان يكون رجل واعى وحكيم فيكتفي بما جمع طيلة 33عام مضة كنا نظن بانة رجل عاقل وعادل فيحترم ارادة الشعب ويرضخ لمطالبة
ولاكن الطمع والغرور اعماة حب الكرسي افقدة صوابة وهو الان في النزع الاخير
فهذه ثورة الحرية قد اشتعلة ولن تنطفي او تخمد نيرانها حتى تتحقق اهدافها المنشودة
فبورك هذا الشعب ما اصبرة على من ظلمة طيلة ثلاثة عقود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق